قالت :صاحبك الأعمى
طرق حاتم باب استاذه وصديقه شقيق ، ففتحت زوجة شقيق بعد لحظات بعد أن طلب منها زوجها وهو يتوضأ ، فسألها : من الطارق؟ ، قالت له: صاحبك الأعمى ، فقال لها : ما لي أصحاب عميان ، فذهب إلى الباب : فوجد حاتما فقال له : ظنتك زوجتي أعمي. ثلاثون عاما وإمرأة شقيق تظن حاتما أعمى ، نعم لقد غض بصره لمدة ثلاثين عاما.
كذلك يحكي في الآثر أن مؤذنا في مسجد كان يقف على سطح المسجد ليؤذن، وكان كلما صعد للاذان وجد فتاة ولم يغض بصره عنها ،حتى فتن بها ،ثم ذهب ذات مرة طارقا
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )