في "عيد الحب" استغل براءة طفولتها رغم معالم الأنوثة الطاغية عليها واستطاع بوردة حمراء أن يفقدها عذريتها. وقعت الكارثة وبدأت تشعر ببذرة الخطيئة تتحرك في أحشائها ولم تكن قد أبلغت أحداً بما اقترفته وفوجئ أهلها بالعار الذي جلبته لهم وهي بعد لم تصل إلي السادسة عشرة من عمرها لكنهم أدركوا أن الاندفاع نحو أية حماقة بقتلها أو قتل من ارتكب الخطيئة معها لن يجدي فاضطروا لإجباره علي الزواج من ابنتهم بموجب عقد زواج عرفي لحين بلوغها سن الزواج الرسمي .
وبحسب صحيفة "المساء" مرت الأيام والشهور إلي
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )