تعلمي كيف تحبين حماتكِ ، فهذا سر سعادتكِ !
تراثنا العربي الأدبي والفني مليء بقصص ساخرة عن الحماة تصورها في صورة العدو اللدود لزوجة ابنها، التي تشتعل غيرتها لترك ابنها لها وذهابه للاقتران بأخرى.
وهذا اعتقاد خاطئ شائع عند الكثير من أسرنا العربية، خاصة في أذهان الفتيات المقبلات على الزواج، لدرجة تنسى فيها زوجة الابن أن حماتها هي أم أولا وأخيراً، وأنه أقصى أمانيها أن ترى ابنها سعيداً مع زوجته في أسرة هادئة مستقرة، فلا تحسن التعامل معها بالشكل الذي يساعد على استقرار الأ
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )