أنا سيدة في الثانية والعشرين من عمري.. أعيش وحيدة مع ابنتي التي هي كل شئ في حياتي… حياتي التي أذاقتني من مرها ضعف ما أعطتني من حلاوتها… سأحكي لكم حكايتي مع هذه الحياة.. التي لولا إيماني بالله لقلت أنها لم تنصفني…وقبل أن ابدأ حكايتي التي لم أغير من أحداثها أتمنى من كل فتاة تحب أن لا ترتكب غلطتي والتي هي غلطة عمري كنت في السادسة عشر من عمري عندما سافرت مع أهلي لأمستردام لنقضي الإجازة هناك.. وألحت علي ابنة أختي الصغيرة (الهنوف) لننزل ونشاهد حمام الميدان الذي كان مقابل الفندق الذي نسكن فيه ، لم أكن
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )