[align=center]"وحدها القُبل بإمكانها أن تعيد اليك عمراً أفلت منك, برغم حملك أثناءه... ساعة في معصمك!"
يا إلهي ... كم أشعر بأنني أقرئني... كم أشعر بشوقي لك يصبح شوقا مهولاً أثناء قرائتي لهذه الروايه...
كأنني أستعيد الأماكن والروائح وحتى طعم تلك الأيام...
كأنك يا أحلام مستغانمي قد زججت بي في أروقة الذكريات وفي سراديب الذاكره ومعتقلات القلب..
كأنك بكل كلمة في هذه الروايه تمررين لحظات زمني الذي أفلت من بين أصابع يدي لأشعر لأول مره كم أفلت هذا العمر
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )