انه أحد اصدقا وائل انه يبكي بشدة وحرقة وكان يجهش بالبكاء وقد جلس على ارض الشارع ونزلت دموعه الحارة على الأرض لم أتحمل ذلك توقفت بالسيارة وفتحت الباب لكي انزل و أواسي ذلك الطفل المسكين ولكني لم استطع فقد خنقتني العبرة ونزلت الدموع من عيني وأصبحت محتاج لمن يواسيني وذلك من هول ذلك المنظر فهو موقف ليس بالهين وخصوص على شخص عاطفي مثلي ,أغلقت باب السيارة وانطلقت للبيت وأنا ابكي ,دخلت المنزل وبسرعة توضأت وبدلت ملابسي وخرجت متوجها للمقبرة حيث هناك بعض الأقارب والأصحاب يقومون بحفر القبر وتجهيز مكان غسيل ا
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )