إلى أن تهدأ أنفاسي وتستقيل كل جوارحي
يا نغمةً حائرةً بين أنغامي
أودّعكِ وأنا في نهايةِ قطراتِ حبرِ دمائي
أكتب لكِ أني سأبدعُ لحبّكِ لما بعد الأبدية
وتذكّري يا وليفتي
إن تنكر الناسُ لكِ فاهدئي
فشخصٌ على الأقل يعلم أن الحبَّ مصدرُه أنتِ
وإن تساءلتِ من يكون
أجيبكِ: أنه هو قلبي
وإلى اللقاء مولاتي
مع خالص تحياتي
الملاك الضائع