متنبّهاً الى ما يتساقط من أَحلامي
أَمنع عطشي من الإسراف في طلب الماء
من السراب.
أَعترفُ بأني تعبت من طول
الحلم الذي يعيدني إلى أوَّله وإلى آخري
دون أن نلتقي في أيِّ صباح.
« سأصنع أحلامي من كفاف يومي لأتجنَّب الخيبة ».
فليس الحلم أن ترى ما لا يُرى على
وتيرة المُشتَهى
بل هو أن لا تعلم أنك
تحلم
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )