[align=center]بعد كل هذا العمر إكتشفت أخيرا أنه صديقى الوحيد
كثيرا ما أرتميت عليه باكيا أو شاكيا أو مهموما
ولم يضجر منى أبدا ولا من مشاكلى التى لا تنتهى
والعجيب أنى أجده دائما كعهدى معه كل مرة
هادىء صامت صلب بارد
وهى مواصفات أفتقدها كثيرا فى ليالى الجرح والقهر والبكاء
صديق وفى جدا لم يبح بسر واحد
ولم أشك لحظة فى أنه قد يخوننى
أجده دائما حينما أريده
ومن
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )