*الفصل السادس *
الجزء الاول :
ياما تمنى هاللحظه أنها تكون بين يدينه والبيت فاضي..الله ياحمد ..يعني أخيرا صبرت
ونلت وكل هالفتنه هاللحين بين يديني ..والحلو في الموضوع أنها بكمى يعني
ولا من شاف ولا من دري وأطلق ضحكته الحقيره : ههههههههههههه ...وأشرلها باصبعه
أششششششششششش ..ولا نفس ..وشالها بين يدينه وهي تحاول تقاومه ..كسيره لا
حول لها ولا قوه ..ودموعها على خدها : تبين فغرفتنا أنا وأمك ولا فغرفتك ههههههههههه..
ووداها غرفته وطر
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )