تمضي بنا الحياة وتجرفنا الايام في بحورها العميقة . يمر الوقت وتتغير الاحداث . ولا نملك سوا الانتظار في خضم مياهها العاتية و امواجهها العالية لعل قوارب النجاة تبحر بنا الى شواطئ الامان
مضت اربع سنوات على هذه الحادثة ولكنها تمر امام عيون ميهاف مثل الحلم لا تفارقها لحظة لان الخوف الذي عاشته بالتجربة ليس سهل .
كان همها الوحيد ان زواج ابرار يتم رغم تهديد مازن بارسال السيدي لزوجها الي كان فيه صور ابرار في حفلة تخرجها الجامعية.
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )