لم أعلم أن تغيرات الزمن قد تجعلني خالي الإحساس بصفوف الإعدام
لا تبقى كلمات تعبر عن مشاعر مبعثره..وتجمد كاتبها
نعم أصبحت جماد رافض أن أحلم و أشعر
فقد أصبحت على متن سفينة الحياة كغيري مجرد راكب آخر
مكبل الحس مجبور على دمع نحته آلآمه بالخواطر
الملاك.,,
في قلبي شئ ما ثائر لايريد السكون
من
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )