قال البروفسور النفسي طارق الحبيب أن للفتاة أن تعيد عذريتها من خلال الترقيع لأن فيه ستراً لها وحفظاً لمستقبلها ولكن بشروط معينة من أهمها أن تكون قد تابت إلى الله وأن يكون هناك مركز حكومي متخصص لهذا الأمر وأن يكون بإشراف أهلها.وأكد الحبيب في حوار لمجلة نون الإسلامية في عددها الأخير (31) أن عملية الترقيع للفتاة لو لم يؤخذ به ربما جاءتها ردة فعل وأصيبت بالأمراض النفسية وفسدت أكثر ونكون هنا بسبب خطأ واحد سمحنا بألف خطأ. وتساءل.. لماذا إذا أخطأ الشاب يدفن وخطأ البنت لا يدفن؟ وأكد ا
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )