فقد خافت عند أمساكه بالكأس لأنها أغضبته في ردودها وأثارت فيه مزاج الرجل الشرقي مما جعلها تبتسم
رأيي الخاص أنه طالما الطرفان (جسدان بروح واحدة)فلا يوجد شئ أسمه انتصار أوخسارة أيا كان المتنازل عن رأيه
التعاون جميل لاكن القوامه لمن
قال تعالى
الرجال قوامون على النساءبما فضل بعضهم على بعض
لاكن ضعيفون عند
...فعندما رأها تبتسم له ..أبتسم
رغم الغضب ... أبتسم
ودمتي
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )