ونمت حتى استيقظني بكاء طفل امام منزلنا فقلت في نفسي لعله ابن الجيران كالعاده
فغلبني النعاس ورجعت الى النوم حتى الساعه الخامسه ومازال بكاء الطفل فنهضت سريعا الى نافذة الغرفه فوجدت
رجلا عند هذا الطفل فقلت في نفسي لعل هذا اباه فذهبت لاغتسل لاذان المغرب فذهب الجميع الى صلاة المغرب في
المسجد وبقي الطفل وحيدا بالشارع يبكي فقلت في نفسي والله ماعلى هذا صبر فأرسلت له اخي البالغ من العمر
عشر سنوات ليرى مالقصه فأتى الى سريع
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )