قرأت سديم في أحد الأيام خبر تهنئة للدكتور فراس الشرقاوي في صفحة أخبار المجتمع بمناسبة ولادة ابنه الأول ريان . لم يكن قد مضى على رحيل فراس آنذاك سوى خمسة عشر شهراً . حاولت سديم أن تقارن بين علاقتها بفراس على مدى أربع سنوات تقريباً وبين خطوبةٍ وقرانٍ وزفافٍ وحملٍ وولادةٍ في غضون خمسة عشر شهراً .
تأكدت حينها بأن فراس لم يكن بالقدر الذي تخيلته من التمير والتفرد ، وإنما هو مجرد (صبي) عادي مثل وليد وفيصل وراشد وغيرهم من الصبية الذين يوجدون في كل مكان ، وأن ادعاءاته القديمة بتمسكه بشروط تعجيزية
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )