في هذا الزمن الموازي للحزن ..
وفي عالم يغلفه الغموض ..
وتعيش الحقيقة فيه مهملة في زوايا الروح
تائهة في دروب الشك
هنا .. حيث لا أحد يهدي الحقيقة غرفة من غرف الذاكرة لتحتمي فيها من بكائية الجرح .
و أنا ..
أنا الذي علمتني الحقيقة أن أكرهها فما استطعت
وقطار للحزن ينقلني من خيبة الى أخرى ..
وألغام عشقية تنفجر في صفحاتي لتحيل مشاعري إلى بضع حروف مبعثرة ..
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة وإذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )