تطارد الشرطة المصرية فلول أطفال الشوارع الذين اتخذوا من أسفل الكباري مأوى لهم في الليل، عندما توفرت لهم معلومات أن هؤلاء المشردين يطاردون أسراب النمل الفارسي كبير الحجم، والمشارك للأطفال في السكنى تحت الكباري بسبب توفر بقايا الطعام وفتات الخبز يجره النمل إلى الجحور.
ليس ذلك إنصافاً للنمل الذي يجد في السعي إلى توفير زاد شتاء قادم، وإنما لأن هؤلاء الأطفال دأبوا على اصطياد النمل وحرقه
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )