أغدا ألقاك يا خوف فؤادي من غدا
يالشوق واحترافي في انتظار الموعد
آه كم أخشى غدي هذا وارجوه اقترابا
كنت استدينه ولكن هبته لما أهابا
واهلت فرحة القرب به حين استجابا
هكذا احتمل العمر نعيما وعذابا
مهجة جرى وقلبا مسه الشوق فدابا
أغدا ألقاك ؟
أنت يا جنة حبي واشتياقي وجنوبي
أنت يا قبلة روحي وانطلاقي وشجوني
أغدا تشرق أضواؤك في ليل عيوني
آه من فرحة أحلامي ومن خوف ظنوني
كم أ
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )