عِنْدَمَا لا يُمكْن للحَياةِ أَن تَستمرّ ، لا بُدّ أَنّنا نَحتَاج إِلَى وَقفة
طَويلَة للحُزنِ ، الحَيَاة تَكرهُ أَن نَتَجاهَل ضَربَاتِهَا لَنا ، وَ تَرفُض أَن
نَستَمر فِيها دُون أَن نَقفَ عَديدا ؛ لِـ نُعلِن انْهزامَنا أَمام سِلاحِها القَدَرِيّ
مُحَمد حسن عَلوان / من روآية سقفُ الكفاية
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )