بين صفحات الواقع وخيال أحلامي
لازلت أنتظرك على يقين اعادة الماضِ
بانتظار ردك أو حتى همسك من ثاني
الكل قد حضر ولازلت افقد ملامحك بين هذا الفيضانِ
لاأعلم أهو رسالة لأفيق من أوهامي
أو لأعلم أن انتظاري لا فائدة منه رغم بقاء
ليتني أستطيع بالصمت أن أكسر حواجز الزمان
وأبدأ من جديد كطفل لا مغزى له سوى اللهو ببرائته وخياله
آنستي وحبيبة قلبي المشتاقِ
قد أنست وحدتي في ظلكِ وأنفاسك تداعب احساسِ
فأنت من جعلت لها من صعاب حري
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك
للمتابعة و
إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة
مجانا ً (
من هنا )