امير الظلام
18 Nov 2009, 11:58
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/images/0688983775.jpg
حققت الجزائر الحلم الصعب، وبلغت نهائيات كأس العالم 2010 التي ستقام في جنوب أفريقيا، بفوزها على المنتخب المصري بهدف مقابل لاشيء سجله اللاعب عنتر يحيى في الدقيقة 33 من الشوط الأول، في اللقاء الذي جمع المنتخبين في ملعب المريخ في مدينة أم درمان الأربعاء 18-11-2009.
وشهدت الدقائق الأولى من اللقاء هجوماً مصرياً متوازناً، إذ حصل المحمدي على ركلة حرة مباشرة نفذها أبوتريكة، تصدى لها الدفاع الجزائري (2).
بعدها بلحظات قاد الهجوم الجزائري هجمة منظمة انتهت سهلة عند الحضري.
وتحصل المنتخب المصري على ركنية (5) تصدى لها أبوتريكة كادت أن تعلن عن الهدف الأول للفراعنة لولا براعة الحارس الجزائري.
وتحصل عمرو زكي على ركلة حرة مباشرة من مسافة قريبة من منطقة الجزاء الجزائرية لم تشكل خطوره على مرمى "الخضر" (13).
وكانت أخطر الفرص في الربع ساعة الأولى للقاء الذي شابه الحذر من الجانبين، لصالح "محاربي الصحراء، كادت أن تضع "الخضر" في المقدمة لولا فدائية الحضري (15).
وانطلق نذير بالحاج من الجهة اليسري وتوغل في منطقة الجزاء المصرية مطلقاً كرة عرضية خطيرة إلا ان الحضري كان لها بالمرصاد (22).
ولم يتأخر الرد المصري، حيث مرر أبوتريكة كرة إلى سيد معوض المتقدم في الجهة اليسرى، لعبها عرضية كان لها الدفاع الجزائري في الموعد (23).
وأشهر حكم اللقاء البطاقة الصفراء في وجه كل من نذير بالحاج (2)، وعبدالقادر غزال (20) ووائل جمعة (26).
واحتسب الحكم ركلة حرة مباشرة للجزائر تصدى لها حولها عصام الحضري إلى ركنية أبعدها الدفاع المصري (30).
وكاد محمد أبوتريكة أن يفتتح التسجيل من كرة عرضية وصلته من سيد معوض سددها بعيدة عن المرمى الجزائري (32)، قبل أن يتحصل الفراعنة على ركلة مباشرة من مسافة قريبة من منطقة الجزاء الجزائري لعبها قائد المنتخب المصري أحمد حسن علت العارضة.
وكادت الدقيقة (33) أن تعلن عن الهدف الأول للفراعنة عندنا تلقى أحمد المحمدي كرة من النجم أبوتريكة غمزها في الزاوية البعيدة لكن الحاس الجزائري كان حاضراً.
ومن ضربة حرة مباشرة للخضر نجح عنتر يحيى في وضع المنتخب الجزائري في المقدمة (40).
تبدو نوايا المنتخب المصري على معادلة النتيجة واضحة انطلاق الشوط الثاني الذي شهد كثافة هجومية مصرية لم تسفر عن أي خطورة حقيقية، فيما تعامل المنتخب الجزائري محاولاً امتصاص الاندفاع المصري (48).
في بداية الشوط الثاني أجرى حسن شحاتة تغييرين، حيث أخرج أحمد فتحي وأشرك بدلاً منه حسنى عبدربه، كما أخرج عمرو زكي الذي حل بديلاً عنه محمد زيدان.
وحصل اللاعب الجزائري كريم زياني على بطاقة صفراء لاعاقته محمد أبوتريكة (49).
وحصل زيدان على مخالفة على مشارف منطقة الجزاء الجزائرية، اخرجها الدفاع الجزائري إلى ركنية لم تشكل خطورة على مرمى شوشي.
وتواصل الضغط المصري على مرمى شوشي، وكاد محمد زيدان أن يعدل النتيجة لمصر بعد أن تلاعب بالدفاع الجزائري إلا أن صحوة الحارس الجزائري حالت دون العديل المصري (60).
وشهدت الربع ساعة الأولى من شوط المباراة الثاني هجوم مصري كاسح لتعديل النتيجة ومن ثم البحث عن هدف الفوز، فيما اعتمد المنتخب الجزائري على الهجمات المرتدة التي لم تشكل خطورة على مرمى الحضري.
وجاءت أخطر الهجمات في المباراة عندما استلم حسني عبد ربة كرة بالمقاس من أبو تريكة وهو في مواجهة الحارس الجزائري الذي نجج بأعجوبة في انقاذ مرماه من هدف محقق (72).
وأجرى شحاتة التغيير الثالث بخروج عب الظاهر السقا ودخول أحمد عيد عبد الملك (75).
وشهدت الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء الحاسم هجموماً مصرياً على المنتخب الجزائري الذي نجح دفاعه في الزود عن مرماه ببسالة.
وشهدت الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء الحاسم هجموماً مصرياً على المنتخب الجزائري الذي نجح دفاعه في الزود عن مرماه ببسالة. قبل ان يعلن الحكم عن نهاية اللقاء الذي عبر بحاربي الصحراء إلى جنوب إفريقيا.
حققت الجزائر الحلم الصعب، وبلغت نهائيات كأس العالم 2010 التي ستقام في جنوب أفريقيا، بفوزها على المنتخب المصري بهدف مقابل لاشيء سجله اللاعب عنتر يحيى في الدقيقة 33 من الشوط الأول، في اللقاء الذي جمع المنتخبين في ملعب المريخ في مدينة أم درمان الأربعاء 18-11-2009.
وشهدت الدقائق الأولى من اللقاء هجوماً مصرياً متوازناً، إذ حصل المحمدي على ركلة حرة مباشرة نفذها أبوتريكة، تصدى لها الدفاع الجزائري (2).
بعدها بلحظات قاد الهجوم الجزائري هجمة منظمة انتهت سهلة عند الحضري.
وتحصل المنتخب المصري على ركنية (5) تصدى لها أبوتريكة كادت أن تعلن عن الهدف الأول للفراعنة لولا براعة الحارس الجزائري.
وتحصل عمرو زكي على ركلة حرة مباشرة من مسافة قريبة من منطقة الجزاء الجزائرية لم تشكل خطوره على مرمى "الخضر" (13).
وكانت أخطر الفرص في الربع ساعة الأولى للقاء الذي شابه الحذر من الجانبين، لصالح "محاربي الصحراء، كادت أن تضع "الخضر" في المقدمة لولا فدائية الحضري (15).
وانطلق نذير بالحاج من الجهة اليسري وتوغل في منطقة الجزاء المصرية مطلقاً كرة عرضية خطيرة إلا ان الحضري كان لها بالمرصاد (22).
ولم يتأخر الرد المصري، حيث مرر أبوتريكة كرة إلى سيد معوض المتقدم في الجهة اليسرى، لعبها عرضية كان لها الدفاع الجزائري في الموعد (23).
وأشهر حكم اللقاء البطاقة الصفراء في وجه كل من نذير بالحاج (2)، وعبدالقادر غزال (20) ووائل جمعة (26).
واحتسب الحكم ركلة حرة مباشرة للجزائر تصدى لها حولها عصام الحضري إلى ركنية أبعدها الدفاع المصري (30).
وكاد محمد أبوتريكة أن يفتتح التسجيل من كرة عرضية وصلته من سيد معوض سددها بعيدة عن المرمى الجزائري (32)، قبل أن يتحصل الفراعنة على ركلة مباشرة من مسافة قريبة من منطقة الجزاء الجزائري لعبها قائد المنتخب المصري أحمد حسن علت العارضة.
وكادت الدقيقة (33) أن تعلن عن الهدف الأول للفراعنة عندنا تلقى أحمد المحمدي كرة من النجم أبوتريكة غمزها في الزاوية البعيدة لكن الحاس الجزائري كان حاضراً.
ومن ضربة حرة مباشرة للخضر نجح عنتر يحيى في وضع المنتخب الجزائري في المقدمة (40).
تبدو نوايا المنتخب المصري على معادلة النتيجة واضحة انطلاق الشوط الثاني الذي شهد كثافة هجومية مصرية لم تسفر عن أي خطورة حقيقية، فيما تعامل المنتخب الجزائري محاولاً امتصاص الاندفاع المصري (48).
في بداية الشوط الثاني أجرى حسن شحاتة تغييرين، حيث أخرج أحمد فتحي وأشرك بدلاً منه حسنى عبدربه، كما أخرج عمرو زكي الذي حل بديلاً عنه محمد زيدان.
وحصل اللاعب الجزائري كريم زياني على بطاقة صفراء لاعاقته محمد أبوتريكة (49).
وحصل زيدان على مخالفة على مشارف منطقة الجزاء الجزائرية، اخرجها الدفاع الجزائري إلى ركنية لم تشكل خطورة على مرمى شوشي.
وتواصل الضغط المصري على مرمى شوشي، وكاد محمد زيدان أن يعدل النتيجة لمصر بعد أن تلاعب بالدفاع الجزائري إلا أن صحوة الحارس الجزائري حالت دون العديل المصري (60).
وشهدت الربع ساعة الأولى من شوط المباراة الثاني هجوم مصري كاسح لتعديل النتيجة ومن ثم البحث عن هدف الفوز، فيما اعتمد المنتخب الجزائري على الهجمات المرتدة التي لم تشكل خطورة على مرمى الحضري.
وجاءت أخطر الهجمات في المباراة عندما استلم حسني عبد ربة كرة بالمقاس من أبو تريكة وهو في مواجهة الحارس الجزائري الذي نجج بأعجوبة في انقاذ مرماه من هدف محقق (72).
وأجرى شحاتة التغيير الثالث بخروج عب الظاهر السقا ودخول أحمد عيد عبد الملك (75).
وشهدت الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء الحاسم هجموماً مصرياً على المنتخب الجزائري الذي نجح دفاعه في الزود عن مرماه ببسالة.
وشهدت الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء الحاسم هجموماً مصرياً على المنتخب الجزائري الذي نجح دفاعه في الزود عن مرماه ببسالة. قبل ان يعلن الحكم عن نهاية اللقاء الذي عبر بحاربي الصحراء إلى جنوب إفريقيا.