نونة الحنونة
25 Oct 2009, 10:59
مـدخل ..{
ما من شيء على وجه البسيطة إلا ويمكنك أن تملكه – بمجرد أن تؤمن بحقيقة أنك تستطيع ذلك ...
" روبرت كولير " ...}.،،
" الحقيقة الخاصة بك "
إنك شخص جيد من كل الوجوه . وتستحق حياة رائعة ، مفعمة بالنجاح والسعادة والبهجة والحماسة . ومن حقك أن تحضى بعلاقات إنسانية سعيدة ، وبصحة ممتازة ، وبعمل ذي شأن ، واستقلال مالي . تلك حقوق لك بالفطرة . هذا ما ينبغي أن تنطوي علية حياتك .
لقد خلقك الله لتنجح ، وخلقك لتحضى بدرجات سامية من تقدير الذات واحترامها ومن الكبرياء الشخصي . كما أنك شخص نادر المثال ؛ فلم يكن هناك أبدا ً أي شخص مطابق لك تماما ً على مر تاريخ الإنسانية على هذه الأرض . إن لديك من المواهب والقدرات غير المستغلة ما يدهش العقول ، والتي يمكن أن يجلب لك كل ما قد تنشده في حياتك ، إذا حررتها واستثمرتها كما ينبغي .
إنك تعيش في أعظم عصور التاريخ الإنساني كله . تحيط بك وفرة وافرة من الفرص تستطيع انتهازها من أجل تحقيق أحلامك . وما من حدود حقيقة تقف أمام ما يمكن أن تكونه أو تحققه أو تمتلكه ، إلا تلك الحدود التي تضعها أنت أمام نفسك من خلال طريقة تفكيرك الخاصة . فحقيقة الأمر أن مستقبلك غير محدود .
" اجعل الحلم حقيقة !! "
ماذا كان رد فعلك تجاه الفقرة السابقة ؟ غالبا ً خطرت لك استجابتان : أولا ً ، أعجبك ما ورد فيها ، وتمنيت من أعماق قلبك أن يكون حقيقيا ً بالنسبة لك ؛ لكن استجابتك الثانية اتسمت بالتشكك في الغالب .
فبالرغم من أنك ترغب رغبة عميقة في حياة تتمتع بالرخاء والسعادة والصحة الجيدة ، فإنك عندما تقرأ تلك الكلمات تساورك الشكوك والمخاوف على الفور ، لتذكرك بالأسباب التي قد تجعل تلك الأحلام والأهداف غير ممكنة لك ، حسنا ً ، انضم إذن إلى الجموع الغفيرة !هذا بالضبط ما كنت أشعر به منذ سنوات عديدة . فمع أنني كنت أريد تحقيق نجاح كبير في الحياة ، فقد كنت افتقر للمهارة والتعليم والوظيفة . ولم أدر ما الذي يمكنني عمله لكي أحسن من شأني . وقد شعرت بالوقوع في مأزق وحيرة ، مابين الأفكار الكبرى من جهة ومحدودية الفرص والموارد من جهة أخرى . ثم اكتشفت مجموعة من المبادئ الجديرة بالملاحظة ، يرجع إليها فضل كل نجاح باهر وإنجازات عظيمة على مر العصور ، فتبدلت حياتي منذ ذلك الحين .
وبعد أن تثبت صحة تلك القوانين والمبادئ في حياتي ، بدأت التحدث على الملأ ، وتدريب الآخرين لتطبيق الأفكار نفسها . ومنذ ذلك الحين ، ألقيت ما يربو على الألفي خطابا ً ، والعديد من المنتديات التي كانت تستمر لأربعة أيام تباعا ً ، وذلك في 24 دولة ، على عدد إجمالي من المشاركين يزيد على المليوني شخص . أغلبهم يساورهم الشك أيضا ً حين سمعوا تلك الأفكار حول التفاؤل وإمكانية التغيير ، إلى أن تعلموا
ما سوف تتعلمه أنت ،،
فبدلت هذه الأفكار حياتهم ، كما سوف تبدل حياتك .
" المبدأ العظيم "
لعل أهم المبادئ العقلية والروحية التي تم اكتشافها على الإطلاق هو أن
يصير المرء ما يفكر بشأنه معظم الوقت . إن عالمك الخارجي يشبه كثيرا ً صورة مرآة لعالمك الداخلي . وما يجري خارجك ما هو إلا انعكاس لما يجري بداخلك . إذ يمكنك التوصل للحالة الداخلية لأحدهم بالنظر إلى أحواله وظروفه الخارجية لحياته أو حياتها . ولن تكون شيئا ً آخر سوى ما رأيته .
" الأفكار لها تأثير بالغ "
يحتوي عقلك على طاقة فائقة . وتتحكم أفكارك وتحدد كل ما يحدث لك تقريبا ً . بوسع أفكارك أن ترفع أو تخفض معدل ضربات قلبك ، وأن تحسن من عملية الهضم لديك أو تجعلها متعسرة ، وأن تغير التركيب الكيميائي لدمك ، وأن تساعدك على النوم أو تبقيك ساهرا ً طوال الليل .
يمكن لأفكارك أن تحمل إليك السعادة أو الحزن ، وقد يتم ذلك على الفور في بعض الأحيان . وأن تجعلك يقضا ً منتبها ً ، أو مشوش الانتباه ومحبطا ً . وأن تجعلك محبوبا ً من الآخرين أو مرفوضا ً ، تشعر بالثقة أو غير آمن ، إيجابيا ً أو سلبيا ً . يمكن لأفكارك أن تجعلك ناجحا ً أو فاشلا ً ، ثريا ً أو تعاني الفقر ، متفوق في دراستك أو تعاني الفشل دوما ً ، محترما ً من الآخرين أو متجاهلا ً . يمكن لأفكارك وما تستدعيه من أفعال أن تشكل حياتك بكاملها . وأفضل ما في الأمر كله أنها تحت سيطرتك تماما ً .
" راجع معتقداتك "
ينص قانون الاعتقاد على : أنه أيا ً كان ما تؤمن به بإخلاص وثبات فسوف يصير حقيقة واقعة . إنك تتصرف دائما ً وأبدا ً بالأسلوب الذي يتفق مع أعمق وأقوى معتقداتك ، سواء كانت صحيحة أو خاطئة . وجميع هذه المعتقدات مكتسبة بالتعلم . ففي الماضي ، لم تكن لديك هذه المعتقدات .
بدرجة كبيرة تقوم معتقداتك بتشكيل واقعك . إنك لا تعتقد بما تراه ؛ ولكنك ترى ما تعتقد به بالفعل . وتستطيع أن تحوذ على معتقدات معززة لحياتك تجعلك سعيدا ً ومتفائلا ً ، أو تحوذ على معتقدات سلبية بشأن نفسك وإمكاناتك ، والتي تقف كعقبات أمام تحقيق كل شيء يعد متاحا ً وممكنا ً لك عن حق .
إن أكثر المعتقدات ضررا ً ، والتي من الممكن أن تحوذها هي المعتقدات التي تضع حدودا ً على ذاتك . إنها تلك المعتقدات بشأنك وبشأن نفسك التي تعوقك عن التقدم . وأغلبها لا أساس له من الصحة ، وما هي إلا ثمرة لمعلومات تلقيتها بلا مساءلة أو نظر ، منذ الطفولة المبكرة في أغلب الأحوال . وحتى لو كانت غير صحيحة بالمرة ، فإذا صدقت وسلمت بأنك محدود القدرة في بعض المناحي ، مثل أن تتمتع بصحة رائعة وتحضى بالسعادة وتكمل الدراسة وتجني المال الوفير ، سيصير هذا واقعك الحقيقي . وكما أشار المؤلف " ريتشارد باش " في كتابه أوهام أو Illusions : " لو أخذت تدافع عن أوجه قصورك وتبررها ، لاشك أنها ستتحول إلى حقائق مؤكدة " ...
" أنت مغناطيس حي "
ينص قانون الجاذبية على أنك " مغناطيس حي " ، وأنك تجذب حتما ً إلى حياتك من الأشخاص ، والأفكار ، والفرص ، والظروف ، كل ما يتناغم مع أفكارك الغالبة عليك .
فحين تفكر في أفكار إيجابية ، متفائلة ، مُحبة ، ناجحة ، فإنك تخلق مجالا ً حيويا ً من المغناطيسية ، يجذب الأمور نفسها التي تفكر فيها تماما ً كما يجذب المغناطيس إلية ذرات الحديد . ويفسر هذا القانون أنك لا تكون مضطرا ً للانشغال بمصدر الخير الذي ينبع من داخلك . إذا احتفظت بعقلك في حالة تركيز صافية على ما ترغبه ، وتجنبت التفكير فيما لا ترغب ستجذب كل ما تحتاجه لبلوغ أهدافك ، في الوقت الذي تصبح فيه مستعدا ً تماما ً . غير من طريقة تفكيرك وسوف تغير حياتك.
مخرج ....{الناجحون هم أولئك الأشخاص الذين يفكرون تفكيرا ً أكثر فاعلية من غير الناجحين . فهم يعالجون ويتعاملون مع حياتهم وعلاقاتهم ، وأهدافهم ، ومشكلاتهم ، معالجة مختلفة عن الآخرين . فهم يبذرون بذورا ً أفضل ، وبالتالي يجنون حياة أفضل . إذا تعلمت أن تفكر وتتصرف مثل الأشخاص الآخرين المتمتعين بالنجاح والصحة والسعادة والرخاء ، سرعان ما ستحضى بنفس النوع من الحياة التي يحضون بها. فحين تغير تفكيرك فإنك تغير بهذا حياتك ....}..،،
" بريان تراسي "
ما من شيء على وجه البسيطة إلا ويمكنك أن تملكه – بمجرد أن تؤمن بحقيقة أنك تستطيع ذلك ...
" روبرت كولير " ...}.،،
" الحقيقة الخاصة بك "
إنك شخص جيد من كل الوجوه . وتستحق حياة رائعة ، مفعمة بالنجاح والسعادة والبهجة والحماسة . ومن حقك أن تحضى بعلاقات إنسانية سعيدة ، وبصحة ممتازة ، وبعمل ذي شأن ، واستقلال مالي . تلك حقوق لك بالفطرة . هذا ما ينبغي أن تنطوي علية حياتك .
لقد خلقك الله لتنجح ، وخلقك لتحضى بدرجات سامية من تقدير الذات واحترامها ومن الكبرياء الشخصي . كما أنك شخص نادر المثال ؛ فلم يكن هناك أبدا ً أي شخص مطابق لك تماما ً على مر تاريخ الإنسانية على هذه الأرض . إن لديك من المواهب والقدرات غير المستغلة ما يدهش العقول ، والتي يمكن أن يجلب لك كل ما قد تنشده في حياتك ، إذا حررتها واستثمرتها كما ينبغي .
إنك تعيش في أعظم عصور التاريخ الإنساني كله . تحيط بك وفرة وافرة من الفرص تستطيع انتهازها من أجل تحقيق أحلامك . وما من حدود حقيقة تقف أمام ما يمكن أن تكونه أو تحققه أو تمتلكه ، إلا تلك الحدود التي تضعها أنت أمام نفسك من خلال طريقة تفكيرك الخاصة . فحقيقة الأمر أن مستقبلك غير محدود .
" اجعل الحلم حقيقة !! "
ماذا كان رد فعلك تجاه الفقرة السابقة ؟ غالبا ً خطرت لك استجابتان : أولا ً ، أعجبك ما ورد فيها ، وتمنيت من أعماق قلبك أن يكون حقيقيا ً بالنسبة لك ؛ لكن استجابتك الثانية اتسمت بالتشكك في الغالب .
فبالرغم من أنك ترغب رغبة عميقة في حياة تتمتع بالرخاء والسعادة والصحة الجيدة ، فإنك عندما تقرأ تلك الكلمات تساورك الشكوك والمخاوف على الفور ، لتذكرك بالأسباب التي قد تجعل تلك الأحلام والأهداف غير ممكنة لك ، حسنا ً ، انضم إذن إلى الجموع الغفيرة !هذا بالضبط ما كنت أشعر به منذ سنوات عديدة . فمع أنني كنت أريد تحقيق نجاح كبير في الحياة ، فقد كنت افتقر للمهارة والتعليم والوظيفة . ولم أدر ما الذي يمكنني عمله لكي أحسن من شأني . وقد شعرت بالوقوع في مأزق وحيرة ، مابين الأفكار الكبرى من جهة ومحدودية الفرص والموارد من جهة أخرى . ثم اكتشفت مجموعة من المبادئ الجديرة بالملاحظة ، يرجع إليها فضل كل نجاح باهر وإنجازات عظيمة على مر العصور ، فتبدلت حياتي منذ ذلك الحين .
وبعد أن تثبت صحة تلك القوانين والمبادئ في حياتي ، بدأت التحدث على الملأ ، وتدريب الآخرين لتطبيق الأفكار نفسها . ومنذ ذلك الحين ، ألقيت ما يربو على الألفي خطابا ً ، والعديد من المنتديات التي كانت تستمر لأربعة أيام تباعا ً ، وذلك في 24 دولة ، على عدد إجمالي من المشاركين يزيد على المليوني شخص . أغلبهم يساورهم الشك أيضا ً حين سمعوا تلك الأفكار حول التفاؤل وإمكانية التغيير ، إلى أن تعلموا
ما سوف تتعلمه أنت ،،
فبدلت هذه الأفكار حياتهم ، كما سوف تبدل حياتك .
" المبدأ العظيم "
لعل أهم المبادئ العقلية والروحية التي تم اكتشافها على الإطلاق هو أن
يصير المرء ما يفكر بشأنه معظم الوقت . إن عالمك الخارجي يشبه كثيرا ً صورة مرآة لعالمك الداخلي . وما يجري خارجك ما هو إلا انعكاس لما يجري بداخلك . إذ يمكنك التوصل للحالة الداخلية لأحدهم بالنظر إلى أحواله وظروفه الخارجية لحياته أو حياتها . ولن تكون شيئا ً آخر سوى ما رأيته .
" الأفكار لها تأثير بالغ "
يحتوي عقلك على طاقة فائقة . وتتحكم أفكارك وتحدد كل ما يحدث لك تقريبا ً . بوسع أفكارك أن ترفع أو تخفض معدل ضربات قلبك ، وأن تحسن من عملية الهضم لديك أو تجعلها متعسرة ، وأن تغير التركيب الكيميائي لدمك ، وأن تساعدك على النوم أو تبقيك ساهرا ً طوال الليل .
يمكن لأفكارك أن تحمل إليك السعادة أو الحزن ، وقد يتم ذلك على الفور في بعض الأحيان . وأن تجعلك يقضا ً منتبها ً ، أو مشوش الانتباه ومحبطا ً . وأن تجعلك محبوبا ً من الآخرين أو مرفوضا ً ، تشعر بالثقة أو غير آمن ، إيجابيا ً أو سلبيا ً . يمكن لأفكارك أن تجعلك ناجحا ً أو فاشلا ً ، ثريا ً أو تعاني الفقر ، متفوق في دراستك أو تعاني الفشل دوما ً ، محترما ً من الآخرين أو متجاهلا ً . يمكن لأفكارك وما تستدعيه من أفعال أن تشكل حياتك بكاملها . وأفضل ما في الأمر كله أنها تحت سيطرتك تماما ً .
" راجع معتقداتك "
ينص قانون الاعتقاد على : أنه أيا ً كان ما تؤمن به بإخلاص وثبات فسوف يصير حقيقة واقعة . إنك تتصرف دائما ً وأبدا ً بالأسلوب الذي يتفق مع أعمق وأقوى معتقداتك ، سواء كانت صحيحة أو خاطئة . وجميع هذه المعتقدات مكتسبة بالتعلم . ففي الماضي ، لم تكن لديك هذه المعتقدات .
بدرجة كبيرة تقوم معتقداتك بتشكيل واقعك . إنك لا تعتقد بما تراه ؛ ولكنك ترى ما تعتقد به بالفعل . وتستطيع أن تحوذ على معتقدات معززة لحياتك تجعلك سعيدا ً ومتفائلا ً ، أو تحوذ على معتقدات سلبية بشأن نفسك وإمكاناتك ، والتي تقف كعقبات أمام تحقيق كل شيء يعد متاحا ً وممكنا ً لك عن حق .
إن أكثر المعتقدات ضررا ً ، والتي من الممكن أن تحوذها هي المعتقدات التي تضع حدودا ً على ذاتك . إنها تلك المعتقدات بشأنك وبشأن نفسك التي تعوقك عن التقدم . وأغلبها لا أساس له من الصحة ، وما هي إلا ثمرة لمعلومات تلقيتها بلا مساءلة أو نظر ، منذ الطفولة المبكرة في أغلب الأحوال . وحتى لو كانت غير صحيحة بالمرة ، فإذا صدقت وسلمت بأنك محدود القدرة في بعض المناحي ، مثل أن تتمتع بصحة رائعة وتحضى بالسعادة وتكمل الدراسة وتجني المال الوفير ، سيصير هذا واقعك الحقيقي . وكما أشار المؤلف " ريتشارد باش " في كتابه أوهام أو Illusions : " لو أخذت تدافع عن أوجه قصورك وتبررها ، لاشك أنها ستتحول إلى حقائق مؤكدة " ...
" أنت مغناطيس حي "
ينص قانون الجاذبية على أنك " مغناطيس حي " ، وأنك تجذب حتما ً إلى حياتك من الأشخاص ، والأفكار ، والفرص ، والظروف ، كل ما يتناغم مع أفكارك الغالبة عليك .
فحين تفكر في أفكار إيجابية ، متفائلة ، مُحبة ، ناجحة ، فإنك تخلق مجالا ً حيويا ً من المغناطيسية ، يجذب الأمور نفسها التي تفكر فيها تماما ً كما يجذب المغناطيس إلية ذرات الحديد . ويفسر هذا القانون أنك لا تكون مضطرا ً للانشغال بمصدر الخير الذي ينبع من داخلك . إذا احتفظت بعقلك في حالة تركيز صافية على ما ترغبه ، وتجنبت التفكير فيما لا ترغب ستجذب كل ما تحتاجه لبلوغ أهدافك ، في الوقت الذي تصبح فيه مستعدا ً تماما ً . غير من طريقة تفكيرك وسوف تغير حياتك.
مخرج ....{الناجحون هم أولئك الأشخاص الذين يفكرون تفكيرا ً أكثر فاعلية من غير الناجحين . فهم يعالجون ويتعاملون مع حياتهم وعلاقاتهم ، وأهدافهم ، ومشكلاتهم ، معالجة مختلفة عن الآخرين . فهم يبذرون بذورا ً أفضل ، وبالتالي يجنون حياة أفضل . إذا تعلمت أن تفكر وتتصرف مثل الأشخاص الآخرين المتمتعين بالنجاح والصحة والسعادة والرخاء ، سرعان ما ستحضى بنفس النوع من الحياة التي يحضون بها. فحين تغير تفكيرك فإنك تغير بهذا حياتك ....}..،،
" بريان تراسي "