أسير الدليل
31 Oct 2003, 08:44
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه رسالة مفيدة للإمام المحدّث العلامة / محمد ناصر الدين الألباني ـ رحمه الله تعالى ـ .
وقد جاء فيها قوله ـ رحمه الله تعالى ـ :
« مصيبة العالم الإسلامي مصيبة أخطر – وقد يستنكر بعضكم هذا الذي
أقوله !- مصيبة العالم الإسلامي اليوم أخطر من احتلال اليهود لفلسطين !
مصيبة العالم الإسلامي اليوم أنهم ضلـوا سواء السبيل .
أنهم ما عرفوا الإسلام الذي به تتحقق سعادة الدنيا والآخرة معاً.
وإذا عاش المسلمون في بعض الظروف أذلاء مضطهدين من الكفار
والمشركين وقتّلوا وصلّبوا ثم ماتوا فلا شك أنهم ماتوا سعداء ولو عاشوا في
الدنيا أذلاء مضطهدين .
أما من عاش عزيزاً في الدنيا وهو بعيد عن فهم الإسلام كما أراد الله عز وجل
ورسوله فهو سيموت شقياً وإن عاش سعيداً في الظاهر .
إذاً بارك الله فيكم :
العلاج هو فرّوا إلى الله !
العلاج فرّوا إلي الله !
فرّوا إلى الله تعني أفهموا ما قال الله وقال رسول الله واعملوا بما قال الله وما
قال رسول الله ».
رابط التحميل :
http://www.menbar.net/alolma/albani/waqana.doc
المصدر : شبكة المنبر الإسلامية
أخواني الكرام :
بادروا إلى نشر هذه الرسالة القيمة المباركة حتى تظفروا بأجر من قرأها
وعمل بها مصداقا للحديث الصحيح : ( الدال على الخير كفاعله ) ..
والحمد لله رب العالمين ...
هذه رسالة مفيدة للإمام المحدّث العلامة / محمد ناصر الدين الألباني ـ رحمه الله تعالى ـ .
وقد جاء فيها قوله ـ رحمه الله تعالى ـ :
« مصيبة العالم الإسلامي مصيبة أخطر – وقد يستنكر بعضكم هذا الذي
أقوله !- مصيبة العالم الإسلامي اليوم أخطر من احتلال اليهود لفلسطين !
مصيبة العالم الإسلامي اليوم أنهم ضلـوا سواء السبيل .
أنهم ما عرفوا الإسلام الذي به تتحقق سعادة الدنيا والآخرة معاً.
وإذا عاش المسلمون في بعض الظروف أذلاء مضطهدين من الكفار
والمشركين وقتّلوا وصلّبوا ثم ماتوا فلا شك أنهم ماتوا سعداء ولو عاشوا في
الدنيا أذلاء مضطهدين .
أما من عاش عزيزاً في الدنيا وهو بعيد عن فهم الإسلام كما أراد الله عز وجل
ورسوله فهو سيموت شقياً وإن عاش سعيداً في الظاهر .
إذاً بارك الله فيكم :
العلاج هو فرّوا إلى الله !
العلاج فرّوا إلي الله !
فرّوا إلى الله تعني أفهموا ما قال الله وقال رسول الله واعملوا بما قال الله وما
قال رسول الله ».
رابط التحميل :
http://www.menbar.net/alolma/albani/waqana.doc
المصدر : شبكة المنبر الإسلامية
أخواني الكرام :
بادروا إلى نشر هذه الرسالة القيمة المباركة حتى تظفروا بأجر من قرأها
وعمل بها مصداقا للحديث الصحيح : ( الدال على الخير كفاعله ) ..
والحمد لله رب العالمين ...