lost-angel
16 Jun 2009, 10:19
http://pages.pressera.com/shms/1251/html/L03508648.jpg
اقتحمت القضية الفلسطينية سينما الرسوم المتحركة إثر إنتاج فيلم سعودي يحكي مراحلها منذ البداية.
وتنتظر صالات عرض السينما العربية والأوروبية هذه الأيام عرض فيلم كارتون سعودي هو الأول من نوعه الذي يُنتج بتقنيات عالية على غرار أفلام ديزني.
وذكر أسامة خليفة مخرج الفيلم الجديد ومنتجه، أن فيلم حلم الزيتون يتناول القضية الفلسطينية منذ بدايتها وحتى الآن، إذ يتم عرضها بشكل مشوق للأطفال خاصة، وأضاف خليفة: “إن الفيلم قام على رسمه فنانون عرب وأتراك، وشارك اللبناني إلياس الرحباني في تلحين أغاني الفيلم وموسيقاه التصويرية”.
يذكر أن الجديد في (حلم الزيتون) هو تفرده بكونه أول فيلم كارتون عربي بطلته امرأة فلسطينية، إذ يحكي الفيلم ـ بحسب مخرجه أسامة خليفة ـ قصة اللجوء الفلسطيني، بمآسيها ومحنها، ويحاول تجسيد قصة معاناة مزمنة يعيشها شعب فلسطين، من خلال رمزية قصة الجدّة مريم التي تحنّ إلى بيتها، لكنها تضيع مفتاحه، ثم تجده بمساعدة حفيدها، قبل أن تعود إلى البيت والأرض لتحقق حلمها وتغرس فيها شتلة زيتون”.
واستغرق تصميم شخصيات الفيلم البالغة 85 شخصية؛ أكثر من سنة، ولوِّنت بحرفية عالية، إذ عمل في هذه المرحلة أكثر من 25 ملوِّنا.
اقتحمت القضية الفلسطينية سينما الرسوم المتحركة إثر إنتاج فيلم سعودي يحكي مراحلها منذ البداية.
وتنتظر صالات عرض السينما العربية والأوروبية هذه الأيام عرض فيلم كارتون سعودي هو الأول من نوعه الذي يُنتج بتقنيات عالية على غرار أفلام ديزني.
وذكر أسامة خليفة مخرج الفيلم الجديد ومنتجه، أن فيلم حلم الزيتون يتناول القضية الفلسطينية منذ بدايتها وحتى الآن، إذ يتم عرضها بشكل مشوق للأطفال خاصة، وأضاف خليفة: “إن الفيلم قام على رسمه فنانون عرب وأتراك، وشارك اللبناني إلياس الرحباني في تلحين أغاني الفيلم وموسيقاه التصويرية”.
يذكر أن الجديد في (حلم الزيتون) هو تفرده بكونه أول فيلم كارتون عربي بطلته امرأة فلسطينية، إذ يحكي الفيلم ـ بحسب مخرجه أسامة خليفة ـ قصة اللجوء الفلسطيني، بمآسيها ومحنها، ويحاول تجسيد قصة معاناة مزمنة يعيشها شعب فلسطين، من خلال رمزية قصة الجدّة مريم التي تحنّ إلى بيتها، لكنها تضيع مفتاحه، ثم تجده بمساعدة حفيدها، قبل أن تعود إلى البيت والأرض لتحقق حلمها وتغرس فيها شتلة زيتون”.
واستغرق تصميم شخصيات الفيلم البالغة 85 شخصية؛ أكثر من سنة، ولوِّنت بحرفية عالية، إذ عمل في هذه المرحلة أكثر من 25 ملوِّنا.