عابرسبيل
21 May 2009, 12:33
الأيتام .. ماذا قدمنا لهم؟
في زحمة الحياة، وفي صراعاتها المريرة، هناك في الزوايا، جنسٌ من البشر، شاء الله لهم أن يعيشوا على هامش الحياة، لم يخفق لهم إلا أصحاب القلوب الكبيرة المتصلة بالخير. إنهم الأيتام. من افتقدوا اللمسة الحانية، والبسمة الآمنة.
من حُرموا حضن الأم الدافئ، ورعاية الأب الحانية.. هؤلاء الذين اختص النبي -صلى الله عليه وسلم- كافلهم أن يكون رفيقه في الجنة.
وما نطرحه اليوم من تساؤلات تصب كلها في اجتثاث الأفكار من مخابئها، وزلزلة الأقلام من معابدها، لكي تقدم لنا عبر (الإسلام اليوم) رؤيتها حول اليتيم: ماذا ينقصه؟ وماذا يريد؟ هل يقتصر دور المجتمع في التعامل مع اليتيم عبر المؤسسات المتخصصة فحسب؟ هل غرسنا في أبنائنا قيم التعامل مع اليتيم واحتوائه؟
هل ترى بأن المنظمات الحكومية وغير الحكومية قامت بدورها على أكمل وجه تجاه قضاياه؟
هل من الطبيعي أن نخص اليتيم بخصوصية من الاهتمام والرعاية؟ أم أن الأمر مبالغٌ فيه؟
ما رسالتك في هذا الشأن الإنساني؟
وما رؤيتك؟ وما تجربتك إن كنت صاحب تجربة في هذا الشأن؟
في زحمة الحياة، وفي صراعاتها المريرة، هناك في الزوايا، جنسٌ من البشر، شاء الله لهم أن يعيشوا على هامش الحياة، لم يخفق لهم إلا أصحاب القلوب الكبيرة المتصلة بالخير. إنهم الأيتام. من افتقدوا اللمسة الحانية، والبسمة الآمنة.
من حُرموا حضن الأم الدافئ، ورعاية الأب الحانية.. هؤلاء الذين اختص النبي -صلى الله عليه وسلم- كافلهم أن يكون رفيقه في الجنة.
وما نطرحه اليوم من تساؤلات تصب كلها في اجتثاث الأفكار من مخابئها، وزلزلة الأقلام من معابدها، لكي تقدم لنا عبر (الإسلام اليوم) رؤيتها حول اليتيم: ماذا ينقصه؟ وماذا يريد؟ هل يقتصر دور المجتمع في التعامل مع اليتيم عبر المؤسسات المتخصصة فحسب؟ هل غرسنا في أبنائنا قيم التعامل مع اليتيم واحتوائه؟
هل ترى بأن المنظمات الحكومية وغير الحكومية قامت بدورها على أكمل وجه تجاه قضاياه؟
هل من الطبيعي أن نخص اليتيم بخصوصية من الاهتمام والرعاية؟ أم أن الأمر مبالغٌ فيه؟
ما رسالتك في هذا الشأن الإنساني؟
وما رؤيتك؟ وما تجربتك إن كنت صاحب تجربة في هذا الشأن؟