Lost Whisper
25 Jun 2006, 12:24
هل تتذكر هذه الأغنيه....كم سمعناها سوياً
عندما كانت الأيام لنا...عندما كانت اللحظات لنا
عندما كان كل شئ يبتسم لنا...
عندما كنت أنت لي... لي أنا فقط
كم هي جميلة أطيافك..تأخذني بعيد هذه الكلمات
وتحملني أطياف الماضي البعيد اليك
أشعر بأن تلك اللحظات عادت لتحيا من جديد
وكم أتمنى أن تحيا من جديد ولو لثانية فقط
تكون هي آخر ماتقبقى لي من عمر
وماأروع ذلك العمر الذي ينتهي معك أنت
لازلت أشعر بنبض قلبك الذي كان يحتضنني
لازلت أسمع ترانيمك ودندنتك في أذني
لازلت أرى ابتسامة عي*** عندما تعجز كلماتك
عن وصف حبك لي...
فأبدأ أنا بقراءة أروع حب بين تلك العيون
لازالت يدك تمر على شعري لتنثر أنواع الحنان
الذي لا نهاية له...
كل هذه اللحظات تعود بي لنفس المكان
نفس التوقيت...بمجرد سماع هذه الأغنيه...
فما أن تنتهي آخر كلمة فيها حتى أفيق
كالذي تاه وسط صحراء لا معالم فيها
ألقوا به فيها ليحارب الوقت والزمن
ثم لا يلبث أن يسلم بأن واقعه هو تلك الصحراء
صحراؤك التي رميتني فيها واستمتعت بعذابي فيها
هل تريد أن تقنعني بأنك نسيت حبي؟
أم مجبرة أنا أن أصدق بأنني أصبحت
أقف على بوابات العشق المحرم؟؟؟
بوابات صنعتها أنت في لحظة
كنت أقدم نفسي قرباناً بين يديك
لم أكن أعلم أن الحياة علمتك القسوة
وأنت من كنت تقسى على نفسك
إن لم تبتسم لي يوماً
هل قدري أن أتلوع بعذاباتك
وأن أراك أمامي وتتجاهلني أنت؟
هل قدري أن أراك تحب غيري وتغازلها بكلماتك
وأنا أثق كل الثقة أن حبي بداخلك لازال حي
لم يمت!!
أعلم من أنا بداخلك..
أعلم أي مكانة أحتل...
وأعلم أنك تجبر نفسك على نسياني وطردي خارج مملكتك
ولكن إن تجاهلتني أنت...
فهل يقوى قلبك على تجاهلي؟
ذلك القلب الذي كنت أستمتع بسماع نبضاته
هل أستطعت أن تتجاهل أنفاسي التي تحيا بداخلك؟
ياللحظات اصارع فيها نفسي وقلبي وعقلي....
وياللحظات أشعر فيها بانتكاسات الماضي تقلب
صفحاتها على أضلعي...
فأجهش بالبكاء وأنا أعلم أنك لم تعد تشعر بأنيني
ولم تعد تشعر بأي شئ ...
سوى أنك أشبعت غرورك بأن ترميني
في ظلمات الماضي التي تضئ داخلي
وتجعلني أهيم معك في لوعة وحرمان
ولا يسمع آهاتي سوى قلبي الذي
كان يوما بداخلك....
عندما كانت الأيام لنا...عندما كانت اللحظات لنا
عندما كان كل شئ يبتسم لنا...
عندما كنت أنت لي... لي أنا فقط
كم هي جميلة أطيافك..تأخذني بعيد هذه الكلمات
وتحملني أطياف الماضي البعيد اليك
أشعر بأن تلك اللحظات عادت لتحيا من جديد
وكم أتمنى أن تحيا من جديد ولو لثانية فقط
تكون هي آخر ماتقبقى لي من عمر
وماأروع ذلك العمر الذي ينتهي معك أنت
لازلت أشعر بنبض قلبك الذي كان يحتضنني
لازلت أسمع ترانيمك ودندنتك في أذني
لازلت أرى ابتسامة عي*** عندما تعجز كلماتك
عن وصف حبك لي...
فأبدأ أنا بقراءة أروع حب بين تلك العيون
لازالت يدك تمر على شعري لتنثر أنواع الحنان
الذي لا نهاية له...
كل هذه اللحظات تعود بي لنفس المكان
نفس التوقيت...بمجرد سماع هذه الأغنيه...
فما أن تنتهي آخر كلمة فيها حتى أفيق
كالذي تاه وسط صحراء لا معالم فيها
ألقوا به فيها ليحارب الوقت والزمن
ثم لا يلبث أن يسلم بأن واقعه هو تلك الصحراء
صحراؤك التي رميتني فيها واستمتعت بعذابي فيها
هل تريد أن تقنعني بأنك نسيت حبي؟
أم مجبرة أنا أن أصدق بأنني أصبحت
أقف على بوابات العشق المحرم؟؟؟
بوابات صنعتها أنت في لحظة
كنت أقدم نفسي قرباناً بين يديك
لم أكن أعلم أن الحياة علمتك القسوة
وأنت من كنت تقسى على نفسك
إن لم تبتسم لي يوماً
هل قدري أن أتلوع بعذاباتك
وأن أراك أمامي وتتجاهلني أنت؟
هل قدري أن أراك تحب غيري وتغازلها بكلماتك
وأنا أثق كل الثقة أن حبي بداخلك لازال حي
لم يمت!!
أعلم من أنا بداخلك..
أعلم أي مكانة أحتل...
وأعلم أنك تجبر نفسك على نسياني وطردي خارج مملكتك
ولكن إن تجاهلتني أنت...
فهل يقوى قلبك على تجاهلي؟
ذلك القلب الذي كنت أستمتع بسماع نبضاته
هل أستطعت أن تتجاهل أنفاسي التي تحيا بداخلك؟
ياللحظات اصارع فيها نفسي وقلبي وعقلي....
وياللحظات أشعر فيها بانتكاسات الماضي تقلب
صفحاتها على أضلعي...
فأجهش بالبكاء وأنا أعلم أنك لم تعد تشعر بأنيني
ولم تعد تشعر بأي شئ ...
سوى أنك أشبعت غرورك بأن ترميني
في ظلمات الماضي التي تضئ داخلي
وتجعلني أهيم معك في لوعة وحرمان
ولا يسمع آهاتي سوى قلبي الذي
كان يوما بداخلك....