lost-angel
19 May 2009, 10:57
http://www.wen.co.il/files/newsimages/14155/daniel.jpg
رغم الأزمة الاقتصادية التي تجتاح العالم حاليًا، وأدت إلى تراجع مبيعات السيارات خاصة الشركات الكبيرة منها، بنسبة بلغت 39.4 %, إلا أن هناك العديد من الطرازات الأوروبية تمكنت من التفوق علي نظيرتها الأمريكية في تخطى أزمة الركود، وتحقيق مبيعات مرتفعة وزيادة في الطلب على منتجاتها.
وأوضح تقرير نشره موقع "ياهو" إن 15 طرازاً أوروبيا، تنتجها 10 شركة، قد شهدت استقراراً، أو زيادةً في معدلاتها خلال شهر فبراير، مقارنةً بالفترة المقابلة من عام 2008، والتي تأتى في مقدمتها طرازات تنتجها شركات "هيونداي"، و"مرسيدس- بنز"، و"بورشه".
كذلك حققت سيارة بي إم دبليو "M3" المكشوفة زيادة كبيرة علي المبيعات التي حققتها في فبراير 2008، كما زادت أيضا مبيعات سيارتي أودي "إيه 5" و "إس5" الكوبيه بنسبة وصلت إلى 28.6 %، كما وجدت طريقها إلى لائحة أفضل أداءً، سيارة مرسيدس- بنز "إس إل آر كلاس".
ويأتى تحقيق تلك الطرازات مبيعات مرتفعة بسبب إطلاقها في شهر فبراير 2008، في حين استفادت "بورشه بوكستر" من إعادة تصميمها، وهو ما أدى الى زيادة مبيعاتها بنسبة 127.4 %، في حين ارتفعت مبيعات شقيقتها الجديدة "911 جي تي 3" بنحو 17.8 %.
وبالنسبة لشركات السيارات الأمريكية، فقد دخل طرازان فقط في لائحة الأفضل مبيعاً، وهما "ساتورن أسترا" من جنرال موتورز، الذي زادت مبيعاته 30.3 %, و"ميركوري سابل" من فورد بزيادة بلغت 35.5 %, في الوقت الذي تراجعت فيه مبيعات كبار ديترويت الثلاثة (جنرال موتورز - كرايسلر - فورد) بنحو 48.5 % هذا العام مقارنة بالفترة المقابلة من العام الماضي، وهو ما يزيد بمعدل مرتين عن الانخفاض الذي سجلته الماركات الأوروبية.
واستناداً إلى بيانات أصدرتها شركة الأبحاث "أوتوداتا", ونقلتها صحيفة الخليج الإماراتية، حول مبيعات السيارات في الولايات المتحدة خلال شهر فبراير الماضي، فقد ارتفعت مبيعات سيارة نيسان "350" الرياضية بنسبة 33 %، في حين تراجعت المبيعات الكلية لماركة نيسان 37.1 %.
ومن جهة أخرى حققت شركتي "كيا" الكورية، و "سوبارو" اليابانية زيادة فى المبيعات بنسبة وصلت الى 0.4 % و 1.4 % علي التوالي, بينما استفادت "هيونداي" من السمعة الكبيرة التى حققتها من طرازيها "آكسنت"، و "إلانترا"، وسيارة "جينيسيس" بالإضافة إلى إطلاق الشركة لعرضها المغري "Assurance program" والذي يسمح للمشتري الجديد بإعادة سيارته للشركة في حال فقد وظيفته، فضلاً عن الحملة التسويقية الناجحة التي أطلقتها خلال فبراير 2009.
رغم الأزمة الاقتصادية التي تجتاح العالم حاليًا، وأدت إلى تراجع مبيعات السيارات خاصة الشركات الكبيرة منها، بنسبة بلغت 39.4 %, إلا أن هناك العديد من الطرازات الأوروبية تمكنت من التفوق علي نظيرتها الأمريكية في تخطى أزمة الركود، وتحقيق مبيعات مرتفعة وزيادة في الطلب على منتجاتها.
وأوضح تقرير نشره موقع "ياهو" إن 15 طرازاً أوروبيا، تنتجها 10 شركة، قد شهدت استقراراً، أو زيادةً في معدلاتها خلال شهر فبراير، مقارنةً بالفترة المقابلة من عام 2008، والتي تأتى في مقدمتها طرازات تنتجها شركات "هيونداي"، و"مرسيدس- بنز"، و"بورشه".
كذلك حققت سيارة بي إم دبليو "M3" المكشوفة زيادة كبيرة علي المبيعات التي حققتها في فبراير 2008، كما زادت أيضا مبيعات سيارتي أودي "إيه 5" و "إس5" الكوبيه بنسبة وصلت إلى 28.6 %، كما وجدت طريقها إلى لائحة أفضل أداءً، سيارة مرسيدس- بنز "إس إل آر كلاس".
ويأتى تحقيق تلك الطرازات مبيعات مرتفعة بسبب إطلاقها في شهر فبراير 2008، في حين استفادت "بورشه بوكستر" من إعادة تصميمها، وهو ما أدى الى زيادة مبيعاتها بنسبة 127.4 %، في حين ارتفعت مبيعات شقيقتها الجديدة "911 جي تي 3" بنحو 17.8 %.
وبالنسبة لشركات السيارات الأمريكية، فقد دخل طرازان فقط في لائحة الأفضل مبيعاً، وهما "ساتورن أسترا" من جنرال موتورز، الذي زادت مبيعاته 30.3 %, و"ميركوري سابل" من فورد بزيادة بلغت 35.5 %, في الوقت الذي تراجعت فيه مبيعات كبار ديترويت الثلاثة (جنرال موتورز - كرايسلر - فورد) بنحو 48.5 % هذا العام مقارنة بالفترة المقابلة من العام الماضي، وهو ما يزيد بمعدل مرتين عن الانخفاض الذي سجلته الماركات الأوروبية.
واستناداً إلى بيانات أصدرتها شركة الأبحاث "أوتوداتا", ونقلتها صحيفة الخليج الإماراتية، حول مبيعات السيارات في الولايات المتحدة خلال شهر فبراير الماضي، فقد ارتفعت مبيعات سيارة نيسان "350" الرياضية بنسبة 33 %، في حين تراجعت المبيعات الكلية لماركة نيسان 37.1 %.
ومن جهة أخرى حققت شركتي "كيا" الكورية، و "سوبارو" اليابانية زيادة فى المبيعات بنسبة وصلت الى 0.4 % و 1.4 % علي التوالي, بينما استفادت "هيونداي" من السمعة الكبيرة التى حققتها من طرازيها "آكسنت"، و "إلانترا"، وسيارة "جينيسيس" بالإضافة إلى إطلاق الشركة لعرضها المغري "Assurance program" والذي يسمح للمشتري الجديد بإعادة سيارته للشركة في حال فقد وظيفته، فضلاً عن الحملة التسويقية الناجحة التي أطلقتها خلال فبراير 2009.