لووليتاا
08 Apr 2009, 04:02
قصيده لنزار قباني مره عجبتني حبيت انقلها
ان شالله تعجبكم
لنفترق قليلا ، لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي ، وخيرنا لنفترق قليلا
لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي ، أريدُ أن تكرهني قليلا
بحقِّ ما لدينا ، من ذِكَرٍ غاليةٍ كانت على كِلَينا ، بحقِّ حُبٍّ رائع
ما زالَ منقوشاً على فمينا ، ما زالَ محفوراً على يدينا
بحقِّ ما كتبتَهُ إليَّ من رسائلِ ، ووجهُكَ المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي
وحبكَ الباقي على شَعري على أناملي
بحقِّ ذكرياتنا ، وحزننا الجميلِ وابتسامنا ، وحبنا الذي غدا أكبرَ من كلامنا
أكبرَ من شفاهنا ، بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتنا
أسألكَ الرحيلا ، لنفترق أحبابا ، فالطيرُ في كلِّ موسم ، تفارقُ الهضابا
والشمسُ يا حبيبي ، تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا
كُن في حياتي الشكَّ والعذابا ، كُن مرَّةً أسطورة ، كُن مرةً سرابا
وكُن سؤالاً في فمي ، لا يعرفُ الجوابا ، من أجلِ حبٍّ رائعٍ
يسكنُ منّا القلبَ والأهدابا ، وكي أكونَ دائماً جميلةً
وكي تكونَ أكثر اقترابا ، أسألكَ الذهابا
لنفترق ونحنُ عاشقان ، لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان
فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي ، أريدُ أن تراني
ومن خلالِ النارِ والدُخانِ ، أريدُ أن تراني ، لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي
فقد نسينا ، نعمةَ البكاءِ من زمانِ
لنفترق ، كي لا يصيرَ حبُّنا اعتيادا ، وشوقنا رمادا
وتذبلَ الأزهارُ في الأواني ، كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيري
فلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضمير ، ولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير
ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي ، يا فارسي أنتَ ويا أميري
لكنني.. لكنني أخاف من عاطفتي ، أخافُ من شعوري
أسألك الرحيلا
أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا ، أخاف من وِصالنا
أخافُ من عناقنا ، فباسمِ حبٍّ رائعٍ ،أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا
أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا ، وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا
أسألك الرحيلا
حتى يظلَّ حبنا جميلا ، حتى يكون عمرُهُ طويلا
أسألكَ الرحيلا
ان شالله تعجبكم
لنفترق قليلا ، لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي ، وخيرنا لنفترق قليلا
لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي ، أريدُ أن تكرهني قليلا
بحقِّ ما لدينا ، من ذِكَرٍ غاليةٍ كانت على كِلَينا ، بحقِّ حُبٍّ رائع
ما زالَ منقوشاً على فمينا ، ما زالَ محفوراً على يدينا
بحقِّ ما كتبتَهُ إليَّ من رسائلِ ، ووجهُكَ المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي
وحبكَ الباقي على شَعري على أناملي
بحقِّ ذكرياتنا ، وحزننا الجميلِ وابتسامنا ، وحبنا الذي غدا أكبرَ من كلامنا
أكبرَ من شفاهنا ، بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتنا
أسألكَ الرحيلا ، لنفترق أحبابا ، فالطيرُ في كلِّ موسم ، تفارقُ الهضابا
والشمسُ يا حبيبي ، تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا
كُن في حياتي الشكَّ والعذابا ، كُن مرَّةً أسطورة ، كُن مرةً سرابا
وكُن سؤالاً في فمي ، لا يعرفُ الجوابا ، من أجلِ حبٍّ رائعٍ
يسكنُ منّا القلبَ والأهدابا ، وكي أكونَ دائماً جميلةً
وكي تكونَ أكثر اقترابا ، أسألكَ الذهابا
لنفترق ونحنُ عاشقان ، لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان
فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي ، أريدُ أن تراني
ومن خلالِ النارِ والدُخانِ ، أريدُ أن تراني ، لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي
فقد نسينا ، نعمةَ البكاءِ من زمانِ
لنفترق ، كي لا يصيرَ حبُّنا اعتيادا ، وشوقنا رمادا
وتذبلَ الأزهارُ في الأواني ، كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيري
فلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضمير ، ولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير
ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي ، يا فارسي أنتَ ويا أميري
لكنني.. لكنني أخاف من عاطفتي ، أخافُ من شعوري
أسألك الرحيلا
أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا ، أخاف من وِصالنا
أخافُ من عناقنا ، فباسمِ حبٍّ رائعٍ ،أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا
أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا ، وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا
أسألك الرحيلا
حتى يظلَّ حبنا جميلا ، حتى يكون عمرُهُ طويلا
أسألكَ الرحيلا