yasmona
09 Feb 2009, 02:23
رأت أن الوقت غير مناسب للتعليق على قرار إيقافها
القاسم : مازلت على قيد الحياة وأشكر من اهتم بأمري
سلام عبدالعزيز – الدمام
أبدت المذيعة رنا القاسم تذمرها و استياءها نتيجة الشائعة التي أوردتها إحدى الصحف اللبنانية و تناقلتها العديد من مواقع الإنترنت خلال الأيام الماضية وتفيد بتعرضها لحادث سير أودى بحياتها ، مستغربة في الوقت نفسه السيناريو الغريب الذي صيغ به الخبر المنشور ، و قالت رنا : حقيقة لم أصدق أول الأمر حين اتصلت بي صديقتي لتسأل عن صحتي و أني ما زلت على قيد الحياة ، و اعتبرت الموضوع مزحة منها ، لولا الاتصالات التي توالت والمسجات التي كتبت وتسأل عن نفس الأمر ، وقمت بعدها بالدخول على الإنترنت لأفاجأ بما رأيت ، وبمجرد أن كتبت عنوان الخبر حتى ظهرت العديد من المواقع التي نقلت الخبر غير الصحيح أبداً ، ولكن الشيء الذي أسعدني قليلاً هو كمية الحب والاهتمام الذي قرأته من قبل الجمهور ، وأول ما تبادر إلى ذهني هو الاتصال بوالدتي لأعرف إن كان وصلها الخبر أم لا .
و أضافت رنا : قد تكون الصحيفة التي كتبت الخبر استغلت غيابي عن الإعلام لتصنع هذه الإثارة ، بالرغم من أني لم أتمكن حتى الآن من معرفة اسم هذه الصحيفة ، إلا أنني حتماً لن أسكت على هذه الإساءة غير المحسوبة .
و من جهتها فقد قدمت المذيعة رنا القاسم شكرها لكل من اهتم لأمرها و سأل عنها ، و مثنية في الوقت نفسه على المصداقية التي تقدمها جريدة «اليوم» للجمهور ، حيث قالت : بالرغم من أني مبتعدة كلياً خلال هذه الفترة عن الإعلام و رافضة في الوقت نفسه الرد على أي سؤال يتعلق بموضوع إيقافي عن العمل في إذاعة mbc-fm حيث إن هذا الأمر يعتبر من وجهة نظري خاص بيني و بين إدارة mbc-fm ، وسيكون هناك تعليق مباشر مني في الوقت الذي أراه مناسبا للحديث عن هذا الموضوع .
القاسم : مازلت على قيد الحياة وأشكر من اهتم بأمري
سلام عبدالعزيز – الدمام
أبدت المذيعة رنا القاسم تذمرها و استياءها نتيجة الشائعة التي أوردتها إحدى الصحف اللبنانية و تناقلتها العديد من مواقع الإنترنت خلال الأيام الماضية وتفيد بتعرضها لحادث سير أودى بحياتها ، مستغربة في الوقت نفسه السيناريو الغريب الذي صيغ به الخبر المنشور ، و قالت رنا : حقيقة لم أصدق أول الأمر حين اتصلت بي صديقتي لتسأل عن صحتي و أني ما زلت على قيد الحياة ، و اعتبرت الموضوع مزحة منها ، لولا الاتصالات التي توالت والمسجات التي كتبت وتسأل عن نفس الأمر ، وقمت بعدها بالدخول على الإنترنت لأفاجأ بما رأيت ، وبمجرد أن كتبت عنوان الخبر حتى ظهرت العديد من المواقع التي نقلت الخبر غير الصحيح أبداً ، ولكن الشيء الذي أسعدني قليلاً هو كمية الحب والاهتمام الذي قرأته من قبل الجمهور ، وأول ما تبادر إلى ذهني هو الاتصال بوالدتي لأعرف إن كان وصلها الخبر أم لا .
و أضافت رنا : قد تكون الصحيفة التي كتبت الخبر استغلت غيابي عن الإعلام لتصنع هذه الإثارة ، بالرغم من أني لم أتمكن حتى الآن من معرفة اسم هذه الصحيفة ، إلا أنني حتماً لن أسكت على هذه الإساءة غير المحسوبة .
و من جهتها فقد قدمت المذيعة رنا القاسم شكرها لكل من اهتم لأمرها و سأل عنها ، و مثنية في الوقت نفسه على المصداقية التي تقدمها جريدة «اليوم» للجمهور ، حيث قالت : بالرغم من أني مبتعدة كلياً خلال هذه الفترة عن الإعلام و رافضة في الوقت نفسه الرد على أي سؤال يتعلق بموضوع إيقافي عن العمل في إذاعة mbc-fm حيث إن هذا الأمر يعتبر من وجهة نظري خاص بيني و بين إدارة mbc-fm ، وسيكون هناك تعليق مباشر مني في الوقت الذي أراه مناسبا للحديث عن هذا الموضوع .