المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (فسألواأهل الذكرإن كنتم لاتعلمون)


ANA MABSOOOOOT
31 Jan 2009, 02:15
أحبابي الفلاويه بنات وشباب
يعني الكثير منا يجهل كثير عن دينه ويحتاج يسأل
فلا حياء في أن نسأل لنكون على نور وعلى بينه من أمرنا
والكثير بيوقع في المشاكل ولايجدلها حلول ولايدري ماذا يفعل
فمن باب التعاون على الخير أنا مستعد لأي سؤال كان
وأجاوب على أي إستفسار تحتاجوه سواء أعرفه او أعرضه على معارفي
والحمدلله علاقتنا بهذول الناس الطيبين كبيره(أهل العلم)
ممكن يكون السؤال أو المشكله خاصه فهذي طبعا حتكون على الخاص
وبسريه تامه وأمانه وعلى العموم خلونا نبدأ منشان نستفيد
وفي إنتظاركم ياأحلى شله فله@

اهداء
31 Jan 2009, 04:16
جزاك الله خير

zoozi
31 Jan 2009, 06:38
شكرا على عرضك الجميل بس بصراحه ماعندي موضوع أسأل عنه
تقبل مروري...
تحيتي لك......

ANA MABSOOOOOT
01 Feb 2009, 06:58
معقوله ياجماعه ماكو سؤال
يعني كلوكو مزاكرين كويس
ماشاءالله عليكم أهوا كدا الشغل وإلا بلاش
ياأهل المدينه يانااااااااااااس ياهووووووووووووو
ميييييييييييين بدو يسأل مازال العرض ساري والفرصه مفتوحه
ويللي بدو يسأل يتفضلوا وإلا بدنا نحط أسئله
منشان نشوفكم مزاكرين وللا لأ
على فكره ممكن بدكون إستشاره مجانيه برضو مافيش مانع وجربوناولو مره لن تنسونابالمره@

مغربي
09 Feb 2009, 05:56
انا عندي سؤال هل ترك الصلاة يعتبر من الشرك بالله

ANA MABSOOOOOT
15 Feb 2009, 12:18
أهلين مغربي
من ترك صلاة مكتوبة واحدة حتى يخرج وقتها وهو قادر على أدائها
كفر كفراً مُخرجاً عن الملة في أرجح قولي العلماء
وأجمعت الأمة على قتله إلاَّ قليلاً منهم إذا جيء به إلى الحاكم أو من ينوب عنه وذُكِّرَ بخطورة ترك الصلاة فأبى عن أداء صلاة واحدة حتى خرج وقتها.

ممن روي عنه كفر تارك الصلاة كسلاً من الصحابة: علي بن أبي طالب، وسعد بن أبي وقاص، وابن مسعود، وابن عباس، وجابر، وأبي الدرداء رضي الله عنهم، وقال عمر: "لا حظَّ في الإسلام لمن ضيع الصلاة"، وقال عبد الله بن شقيق
وهو من كبارالتابعين:
"لم يجمع الصحابة على أن ترك شيء من الأعمال كفر سوى الصلاة".

وممن قال يكفر تارك الصلاة كسلاًمن التابعين ومن بعدهم إبراهيم النخعي، والحكم بن عتيبة، وأيوب السختياني، وابن المبارك، وأحمد بن حنبل، وإسحاق بن راهويه، واستدل هؤلاء من القرآن بالآتي:
" أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غِيَّاً"،
"وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين"، "
إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة".

قيل لإبن مسعود رضي الله عنه إن الله يكثر ذكر الصلاة في القرآن
" الذين هم على صلاتهم دائمون"، " والذين هم على صلاتهم يحافظون"،
" فويلٌ للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون"، فقال عبد الله: على مواقيتها.
فقال له قائل: ما كنا نرى إلاَّ أن نترك. فقال عبد الله: تركها كفر.

ومن الأحاديث الصحيحة الصريحة بالآتي:

1. "بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة" وفي رواية" وبين الشرك ترك الصلاة".

2. "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر".

3. "نهيت عن قتل المصلين".

4. "من ترك صلاة العصر متعمداً فقد حبط عمله".

5. "ما منعك أن تصلي مع الناس الست برجل مسلم".

قال ابن عبد البر معلقاً وشارحاً للحديث السابق:
(وفي هذا والله اعلم أن من لا يصلي ليس بمسلم وإن كان موحداً).

ولهذا فإن حكم تارك الصلاة في الدنيا:

1. لا يزوج بمسلمة وإن كان متزوجاً بمسلمة فرِّق بينهما.

2. لايسلم عليه، ولايزار، ولايعاد، ولايؤاكل، ولايسكن معه،
ولاتجاب دعوته زجراً له ولأمثاله.

3. ليس له ولاية على بناته وحريمه.

4. إن كان يصلي ثم تركها حبطت أعماله السابقة كلها من صلاة، وزكاة، وحج،
فإذا عاود الصلاة عليه حجة الإسلام، وإخراج الزكاة.

5. مهدر الدم، والمال، والعرض.

6. لا يغسل إذا مات، ولا يكفن، ولا يدفن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أهله
في أرجح قولي أهل العلم.

أما في الآخرة: فمصيره إلى سواء الجحيم: "قالوا لم نَكُ من المصلين"،
هل يعلم تارك الصلاة أن أسوته من الخلق إبليس وخلفائه من كل خبيث:
"وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلاَّ إبليس".

قال إسحاق بن راهويه: (فمن لم يجعل تارك الصلاة كافراً، فقد ناقض، وخالف أصل قوله وقول غيره، قال: ولقد كفر إبليس إذ لم يسجد السجدة التي أُمِرَ بسجودها، قال: وكذلك تارك الصلاة عمداً حتى يخرج وقتها كافر إذا أبى قضاءها).

وهل يعلم أن الله غني عن صلاته وصلاة غيره:
"يا عبادي، لو أن أولكم وآخركم، وإنسكم وجنكم، كانوا على أفجر قلب رجل منكم ما نقص ذلك من ملكي شيئاً، إنما هي أعمالكم أحصيها عليكم، فمن وجد خيراً فليحمد الله، ومن وجد غير ذلك فلا يلومنَّ إلاَّ نفسه".

وهل يعلم تارك الصلاة أن نزلاءه ورفقاءه في سقر هامان، وقارون، وفرعون
وأبَيُّ بن خلف، وغيرهم من أئمة الكفر والضلال؟

قال أحمد بن حنبل: لا يكفر أحد بذنب إلاَّ تارك الصلاة عمداً.

وقال إسحاق بن راهويه: وكذلك كان رأي أهل العلم من لدن النبي صلى الله عليه وسلم إلى زماننا هذا أن تارك الصلاة عمداً من غير عذر حتى يذهب وقتها كافر إذا أبى من قضائها، وقال: لا أصليها. قال إسحاق: وذهاب الوقت أن يؤخر الظهر إلى غروب الشمس، والمغرب إلى طلوع الفجر.

ألا يعلم تارك الصلاة أن الموت آت وكل آت قريب وأنه قد يموت الآن؟
أما آن لتارك الصلاة أن يُحاسِب نفسه قبل أن يُحاسَب، وأن يتوب إلى الله
قبل أن يحال بينه وبين ذلك؟

ألا يعلم تارك الصلاة أن الإسلام يجب ما قبله، وأن التوبة تجب ما قبلها؟

ماذا ينتظر تارك الصلاة إلاَّ فقراً منسياً، أوغنى مطغياً، أومرضاً مفسداً، أوهرماً مفنداً – مضعفاً - أوموتاً مجهزاً، أوالدجال فشر غائب ينتظر، أوالساعة
"فالساعة أدهى وأمر"؟

ألا يحذر تارك الصلاة من اجتماع سكرة الموت، وحسرة الفوت؟

اللهم هل بلغت اللهم فأشهد.
سامحني بس هذا مو كلامي بل كلام أهل العلم
أسأل الله أن يهدي من لايصلي @

مغربي
16 Feb 2009, 07:14
شكرا اخي انا مبسوط