ANA MABSOOOOOT
29 Jan 2009, 10:19
قال تعالى
{مأأصاب من مصيبة في الأرض ,لا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها }
جف القلم , رفعت الصحف , قضي الأمر , كتبت المقادير ,
وقال تعالى { لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا }
ما أصابك لم يكن ليخطأك وما أخطأك لم يكن ليصيك .
إن هذه العقيدة إذا نسخت في نفسك وقرت في ضميرك صارت البلية عطية والمحنة منحة وكل الوقائع جوائز وأوسمة
قال صلى الله عليه وسلم " من يرد الله به خيرا يصيب منه "
فلا يصيبك قلق من مرض, أو موت ابن, أو خسارة مالية, أو احتراق بيت,
فإن الباري قد قدر, والقضاء قد حل, والإختبار هكذا, والخيرة من الله, والأجر حصل, والذنب كفر
هنيئا لأهل المصائب صبرهم ورضاهم عن الآ خذ , المعطي , القابض , الباسط .
قال تعالى { لا يسأل عما يفعل وهم يسألون }
ولن تهدأأعصابك وتسكن بلابل نفسك وتذهب وساوس صدرك حتى تؤمن بالقضاء والقدر
جف القلم بما أنت لاق فلا تذهب نفسك حسرات
لا تظن أنه كان بوسعك إيقاف الجدار أن ينهار وحبس الماء أن ينسكب ومنع الريح أن تهب وحفظ الزجاج أن ينكسر .
هذا ليسى بصحيح على رغمي ورغمك وسوف يقع المقدور وينفذ القضاء ويحل المكتوب
قال تعالى { فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر }
استسلم للقدر قبل أن تطوق بجيش السخط والتذمر والعويل .
اعترف بالقضاء قبل أن يدهمك سيل الندم .
إذا فليهدأ بالك إذا فعلت الأسباب وبذلت الحيل ثم وقع ما كنت تحذر فهذا هو الذي كان ينبغي أن يقع ولا تقل
" لو أني فعلت كذا وكذا لكان كذا وكذا ,ولكن قل قدر الله وما شاء فعل "
{مأأصاب من مصيبة في الأرض ,لا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها }
جف القلم , رفعت الصحف , قضي الأمر , كتبت المقادير ,
وقال تعالى { لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا }
ما أصابك لم يكن ليخطأك وما أخطأك لم يكن ليصيك .
إن هذه العقيدة إذا نسخت في نفسك وقرت في ضميرك صارت البلية عطية والمحنة منحة وكل الوقائع جوائز وأوسمة
قال صلى الله عليه وسلم " من يرد الله به خيرا يصيب منه "
فلا يصيبك قلق من مرض, أو موت ابن, أو خسارة مالية, أو احتراق بيت,
فإن الباري قد قدر, والقضاء قد حل, والإختبار هكذا, والخيرة من الله, والأجر حصل, والذنب كفر
هنيئا لأهل المصائب صبرهم ورضاهم عن الآ خذ , المعطي , القابض , الباسط .
قال تعالى { لا يسأل عما يفعل وهم يسألون }
ولن تهدأأعصابك وتسكن بلابل نفسك وتذهب وساوس صدرك حتى تؤمن بالقضاء والقدر
جف القلم بما أنت لاق فلا تذهب نفسك حسرات
لا تظن أنه كان بوسعك إيقاف الجدار أن ينهار وحبس الماء أن ينسكب ومنع الريح أن تهب وحفظ الزجاج أن ينكسر .
هذا ليسى بصحيح على رغمي ورغمك وسوف يقع المقدور وينفذ القضاء ويحل المكتوب
قال تعالى { فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر }
استسلم للقدر قبل أن تطوق بجيش السخط والتذمر والعويل .
اعترف بالقضاء قبل أن يدهمك سيل الندم .
إذا فليهدأ بالك إذا فعلت الأسباب وبذلت الحيل ثم وقع ما كنت تحذر فهذا هو الذي كان ينبغي أن يقع ولا تقل
" لو أني فعلت كذا وكذا لكان كذا وكذا ,ولكن قل قدر الله وما شاء فعل "