lost-angel
24 Jan 2009, 04:37
http://www.aaramnews.com/News_Images/News_1132009_73605_PM.jpg
http://www.aaramnews.com/News_Images/News_1132009_74020_PM.jpg
http://www.aaramnews.com/News_Images/News_1132009_73808_PM.jpg
شقيقة ناتالي مارست الدعارة لثلاثة اسابيع من اجل اكمال تعليمها
(هادي عيلة زفت مره ههههههههههه)
وجدت إحدى الفتيات الأميركيّات الوسيلة الأفضل للحصول على مليون دولار. أمّا المقابل، فهو «عذريتها»! هكذا، عرضت ناتالي ديلان، ابنة الـ 22 ربيعاً من سان دييغو عذريتها للبيع مقابل المبلغ الخيالي لتأمين نفقة تعليمها. ناتالي ديلان هو اسم الفتاة المستعار، وقد رفضت عرض اسمها الحقيقي «لأسباب قانونيّة»، بحسب صحف غربية منها بريطانية واميركية وفرنسية. وكانت صحيفة (ديلي تلغراف) البريطانية وفضائية (فوكس نيوز) السباقتان لنشر قصة ناتالي، وهما عرضتا انفسهما لموجة من الانتقادات من معلقين كثيرين، خصوصا لجهة سمعة هاتين المؤسستين الاعلاميتين العالميتين؟
وحيث ان شقيقة ناتالي كانت مارست البغاء العلني لثلاثة اسابيع من اجل اكمال دراستها. فإن موجة الانتقادات او التحليلات لاقدام الفتاة الاميركية لم تهدأ على مثل هذا الفعل وتباينت الآراء بالطبع، بين من يدعو الى الالتزام بالقيم الاجتماعية وبين من يعارض مصادرة الحريات الشخصية. والغربي ان ناتالي ديلان انهت دراستها الجامعية في شؤون المرأة وهي راغبة ان تنهي الماجستير في علوم الاجناس من كلية سكرامنتو بجامعة كاليفورنيا.
وحتى اللحظة، فان ما لايقل عن 10 آلاف رجل شاركوا في المزاد العلني، لكن اكثر عرض جاء بمبلغ 2.5 مليون استرليني. وهو في تزايد مستمر.
ومنذ 11 يناير حين وضعت ناتالي اعلانها مبررة ذلك بانها تريد استكمال دراستها العليا في المبلغ الذي ستتحصل عليه وموجات النقد والتعليقات لم تهدأ في صحف ومواقع الكترونية غربية كثيرة ثم ان العدوى طالت صحف الكترونية ومواقع عربية لا بل ايضا ورقية عبر العالم العربي.
وقالت الفتاة إنّ بيع عذريتها لن يحلّ كل مشاكلها ولكنّه سيمكّنها على الأقل من ضمان مستقبلها. وكانت ديلان قد عرضت عذريتها للبيع على موقع eBay لكنّ إدارة الموقع سحبت العرض، لكنّ الفتاة عادت ووجدت مَن يساعدها على تحقيق مبتغاها، في أحد بيوت الدعارة في نيفادا. وقالت الفتاة إنّها مستعدّة لإجراء الفحوص الطبيّة اللازمة لإثبات «جودة البضاعة».
والغريب ايضا، خلال تبريرها لفعلها المثير للجدل، فان ناتالي اعربت عن استعدادها للخضوع لأي فحوصات طبية تؤكد أنها لم تقم بأي عمليات لاصلاح غشاء البكارة، ليتأكد الجميع أنه غشاء (أصلي) وليس (إصطناعيا) .
وفي تصريح لها حول دوافعها وتوقعاتها للخطوة التي أقدمت عليها قالت نتالي التي انتهت من دراستها الجامعية في تخصص الدراسات النسائية .."لم أتوقع هذا الاقبال الهائل على المزاد، وأعلم أن هناك من سيخرج علينا لينتقد سلوكياتي وما قمت به، ولكي أكون واضحة أقولها بشكل مباشر لقد أردت المكسب المادي، والرجل الذي سيفوز باختبار عذريتي سوف يربح الكثير هو الآخر، فالصفقة متكافئة تماماً ولا أرى أن هناك ما يدعو لتوجيه الانتقادات اللاذعة لي".
ومن جهتها، ذكرت صحيفة "ليبراسيون الفرنسية، في موقعها على الإنترنت: أن الفتاة الجميلة استخدمت اسماً مستعاراً هو "نتالي ديلان" لأسباب أمنية. الغريب في الأمر أن 'نتالي' ابنة مدرسة تعمل في مدارس تخضع للفكر المحافظ.
وتقول: إنها لا تعتقد أن قيامها ببيع عذريتها في مزاد على الإنترنت سيحل كل مشاكلها، لكنها ترى أن المقابل المادي سيحقق لها استقراراً مالياً يساعدها على استكمال تعليمها.
وشددت ناتالي في طلبها أن يكون الشخص الذي سيسدد المليون دولار شخصاً جاداً وطيباً، وأكدت أنها مستعدة تماماً للخضوع لأية فحوصات طبية، لإثبات عدم تعرض غشاء البكارة لأية تدخلات جراحية.
يذكر ان ناتالي ليست هي الاولى بين الفتيات من يقمن بفعل اعلاني كهذا، بل انه سبق للفتاة البريطانية كاريز كوبيزتيك (18 عاما) محاولة الاعلان عن بيع عذريتها في العام 2007 بمبلغ10 آلاف جنيه ومثلها الفتاة السحاقية روزي ريد من جامعة بريستول البريطانية كانت عرضت ذلك في العام 2004 بمبلغ 8 آف جنيه استرليني.
واليه، صرحت ناتالي مافعة عن نفسها قائلة: نحن نعيش في عالم راسمالي، قلماذا لا حق لي اسثمار عذريتي؟؟.
ويشار الى ان الفائز في المزاد سيلتقي ناتالي، حسب اعلانها، في فندق Moonlite Bunny Ranch في صحراء نيفادا وهو من الفنادق الرفيعة المستوى والمرخص لها رسميا بالسماح ل**ائنها بممارسة الدعارة.
* صحف ومواقع الكترونيةاميركية وبريطانية
(والله مدري ليه الفلوس دي كلهاعاد مره البنت المسكته ..حسكت عشان في كلمة بنفسي صعبه انها تطلع هنا ههههه)
http://www.aaramnews.com/News_Images/News_1132009_74020_PM.jpg
http://www.aaramnews.com/News_Images/News_1132009_73808_PM.jpg
شقيقة ناتالي مارست الدعارة لثلاثة اسابيع من اجل اكمال تعليمها
(هادي عيلة زفت مره ههههههههههه)
وجدت إحدى الفتيات الأميركيّات الوسيلة الأفضل للحصول على مليون دولار. أمّا المقابل، فهو «عذريتها»! هكذا، عرضت ناتالي ديلان، ابنة الـ 22 ربيعاً من سان دييغو عذريتها للبيع مقابل المبلغ الخيالي لتأمين نفقة تعليمها. ناتالي ديلان هو اسم الفتاة المستعار، وقد رفضت عرض اسمها الحقيقي «لأسباب قانونيّة»، بحسب صحف غربية منها بريطانية واميركية وفرنسية. وكانت صحيفة (ديلي تلغراف) البريطانية وفضائية (فوكس نيوز) السباقتان لنشر قصة ناتالي، وهما عرضتا انفسهما لموجة من الانتقادات من معلقين كثيرين، خصوصا لجهة سمعة هاتين المؤسستين الاعلاميتين العالميتين؟
وحيث ان شقيقة ناتالي كانت مارست البغاء العلني لثلاثة اسابيع من اجل اكمال دراستها. فإن موجة الانتقادات او التحليلات لاقدام الفتاة الاميركية لم تهدأ على مثل هذا الفعل وتباينت الآراء بالطبع، بين من يدعو الى الالتزام بالقيم الاجتماعية وبين من يعارض مصادرة الحريات الشخصية. والغربي ان ناتالي ديلان انهت دراستها الجامعية في شؤون المرأة وهي راغبة ان تنهي الماجستير في علوم الاجناس من كلية سكرامنتو بجامعة كاليفورنيا.
وحتى اللحظة، فان ما لايقل عن 10 آلاف رجل شاركوا في المزاد العلني، لكن اكثر عرض جاء بمبلغ 2.5 مليون استرليني. وهو في تزايد مستمر.
ومنذ 11 يناير حين وضعت ناتالي اعلانها مبررة ذلك بانها تريد استكمال دراستها العليا في المبلغ الذي ستتحصل عليه وموجات النقد والتعليقات لم تهدأ في صحف ومواقع الكترونية غربية كثيرة ثم ان العدوى طالت صحف الكترونية ومواقع عربية لا بل ايضا ورقية عبر العالم العربي.
وقالت الفتاة إنّ بيع عذريتها لن يحلّ كل مشاكلها ولكنّه سيمكّنها على الأقل من ضمان مستقبلها. وكانت ديلان قد عرضت عذريتها للبيع على موقع eBay لكنّ إدارة الموقع سحبت العرض، لكنّ الفتاة عادت ووجدت مَن يساعدها على تحقيق مبتغاها، في أحد بيوت الدعارة في نيفادا. وقالت الفتاة إنّها مستعدّة لإجراء الفحوص الطبيّة اللازمة لإثبات «جودة البضاعة».
والغريب ايضا، خلال تبريرها لفعلها المثير للجدل، فان ناتالي اعربت عن استعدادها للخضوع لأي فحوصات طبية تؤكد أنها لم تقم بأي عمليات لاصلاح غشاء البكارة، ليتأكد الجميع أنه غشاء (أصلي) وليس (إصطناعيا) .
وفي تصريح لها حول دوافعها وتوقعاتها للخطوة التي أقدمت عليها قالت نتالي التي انتهت من دراستها الجامعية في تخصص الدراسات النسائية .."لم أتوقع هذا الاقبال الهائل على المزاد، وأعلم أن هناك من سيخرج علينا لينتقد سلوكياتي وما قمت به، ولكي أكون واضحة أقولها بشكل مباشر لقد أردت المكسب المادي، والرجل الذي سيفوز باختبار عذريتي سوف يربح الكثير هو الآخر، فالصفقة متكافئة تماماً ولا أرى أن هناك ما يدعو لتوجيه الانتقادات اللاذعة لي".
ومن جهتها، ذكرت صحيفة "ليبراسيون الفرنسية، في موقعها على الإنترنت: أن الفتاة الجميلة استخدمت اسماً مستعاراً هو "نتالي ديلان" لأسباب أمنية. الغريب في الأمر أن 'نتالي' ابنة مدرسة تعمل في مدارس تخضع للفكر المحافظ.
وتقول: إنها لا تعتقد أن قيامها ببيع عذريتها في مزاد على الإنترنت سيحل كل مشاكلها، لكنها ترى أن المقابل المادي سيحقق لها استقراراً مالياً يساعدها على استكمال تعليمها.
وشددت ناتالي في طلبها أن يكون الشخص الذي سيسدد المليون دولار شخصاً جاداً وطيباً، وأكدت أنها مستعدة تماماً للخضوع لأية فحوصات طبية، لإثبات عدم تعرض غشاء البكارة لأية تدخلات جراحية.
يذكر ان ناتالي ليست هي الاولى بين الفتيات من يقمن بفعل اعلاني كهذا، بل انه سبق للفتاة البريطانية كاريز كوبيزتيك (18 عاما) محاولة الاعلان عن بيع عذريتها في العام 2007 بمبلغ10 آلاف جنيه ومثلها الفتاة السحاقية روزي ريد من جامعة بريستول البريطانية كانت عرضت ذلك في العام 2004 بمبلغ 8 آف جنيه استرليني.
واليه، صرحت ناتالي مافعة عن نفسها قائلة: نحن نعيش في عالم راسمالي، قلماذا لا حق لي اسثمار عذريتي؟؟.
ويشار الى ان الفائز في المزاد سيلتقي ناتالي، حسب اعلانها، في فندق Moonlite Bunny Ranch في صحراء نيفادا وهو من الفنادق الرفيعة المستوى والمرخص لها رسميا بالسماح ل**ائنها بممارسة الدعارة.
* صحف ومواقع الكترونيةاميركية وبريطانية
(والله مدري ليه الفلوس دي كلهاعاد مره البنت المسكته ..حسكت عشان في كلمة بنفسي صعبه انها تطلع هنا ههههه)