lost-angel
17 Jan 2009, 10:27
http://www.wen.co.il/files/newsimages/11952/1.jpg
تصاب الأم بالقلق والربكة قبل السفر وخاصة إذا كان لديها طفل رضيع ، لذا يجب التخطيط جيداً قبل السفر بمدة كافية لتجنب حدوث مفاجآت، كأن يصاب الصغير بنوبة بكاء حادة أو ترتفع حرارته ويبدأ التقيؤ أو يتعرض للإسهال.
ويذكرك الخبراء بأهمية وجودة برفقة رضيعك على متن الطائرة، وحتما ستلقى المساعدة من أفراد الطاقم، واذا استدعى الأمر من الركاب ، ولكن قبل ذلك عليكِ استشارة طبيب الأطفال قبل السفر حتى تطمئني وتنعمي برحلة جوية فيها أقل قدر من التشنج ، كما يقدم لكِ الخبراء النصائح التى تحد من ارتباكك أنتِ وطفلك
أولا : لا توجد ضرورة لاصطحاب الكثير من أغراض الطفل على متن الطائرة، لأن شركات الطيران في مجملها توفر له سريرا ووسادة وغطاء بحيث يمكنه النوم هانئا أثناء التحليق .
ثانيا : يكفي توضيب حقيبة خاصة بالصغير تتضمن بعض العقاقير التي يمكن أن يحتاجها لرحلة هانئة، ويستحسن ألا تحملي معك سواها كي ترتاحي في تحركك. والنصيحة أن تختاري تلك التي تضعيها في حمالات على ظهرك، كما ذكرت جريدة "اليوم".
ثالثا : تأكدي من وجود كمية كافية من الحليب على أن تلازمه زجاجة الرضاعة عند الاقلاع والهبوط، منعا لانسداد أذنيه مع تغير ضغط الجو .
رابعا : من الضروري استشارة طبيب الأطفال قبل سفر الرضيع، لاسيما خلال الأسابيع الأولى من الولادة. فالأطفال الذين يعانون التهابا في الأذن قد يفاقم ضغط الجو ازعاجهم وتنتابهم أوجاع غير محتملة على الطائرة.
خامسا : يفضل عدم سفر حديثي الولادة لأن أجسامهم لا تكون جاهزة بعد للتعرض لتغيرات الضغط والمناخ. ويجب الانتباه لأن المطارات والطائرات لما تضمه من جنسيات مختلفة تعد بيئة خصبة لنقل الكثير من الأمراض المعدية.
سادسا : يستحسن عدم سفر الأطفال الذين يعانون التهابا في الأذن الوسطى، أو الزكام المزمن.
سابعا : لا ينصح بعدم سفر الأطفال الخاضعين لعمليتي اللوز أو اللحمية قبل مرور 10 أيام على الجراحة درءا لتعرضهم للجفاف.
ثامنا : يجب أن تتضمن حقيبة يد الأم بخاخا يقلل احتقان الجيوب الأنفية، منعا لانسداد قناة «استاكيوس» المسؤولة عن عملية التهوية بين الأذن الوسطى والأنف.
تاسعا : عند سفر الأطفال المصابين بالربو، لابد من إبلاغ طاقم الطائرة قبل الإقلاع للتأكد من وجود كميات كافية من الأوكسيجين الصناعي للطوارئ، وعلى الأهل في هذه الحالة، أن يصطحبوا معهم الى الطائرة جهاز التنفس «نبيولايذر» nebuliser وأنبوبة الاستنشاق، بالإضافة الى بخاخ «الفنتولين».
عاشرا : محلول معالجة الجفاف مهم جدا في حالات التقيؤ المستمر والإسهال الشديد، وهنا لابد من إعطاء الطفل كميات كافية من الماء.
تصاب الأم بالقلق والربكة قبل السفر وخاصة إذا كان لديها طفل رضيع ، لذا يجب التخطيط جيداً قبل السفر بمدة كافية لتجنب حدوث مفاجآت، كأن يصاب الصغير بنوبة بكاء حادة أو ترتفع حرارته ويبدأ التقيؤ أو يتعرض للإسهال.
ويذكرك الخبراء بأهمية وجودة برفقة رضيعك على متن الطائرة، وحتما ستلقى المساعدة من أفراد الطاقم، واذا استدعى الأمر من الركاب ، ولكن قبل ذلك عليكِ استشارة طبيب الأطفال قبل السفر حتى تطمئني وتنعمي برحلة جوية فيها أقل قدر من التشنج ، كما يقدم لكِ الخبراء النصائح التى تحد من ارتباكك أنتِ وطفلك
أولا : لا توجد ضرورة لاصطحاب الكثير من أغراض الطفل على متن الطائرة، لأن شركات الطيران في مجملها توفر له سريرا ووسادة وغطاء بحيث يمكنه النوم هانئا أثناء التحليق .
ثانيا : يكفي توضيب حقيبة خاصة بالصغير تتضمن بعض العقاقير التي يمكن أن يحتاجها لرحلة هانئة، ويستحسن ألا تحملي معك سواها كي ترتاحي في تحركك. والنصيحة أن تختاري تلك التي تضعيها في حمالات على ظهرك، كما ذكرت جريدة "اليوم".
ثالثا : تأكدي من وجود كمية كافية من الحليب على أن تلازمه زجاجة الرضاعة عند الاقلاع والهبوط، منعا لانسداد أذنيه مع تغير ضغط الجو .
رابعا : من الضروري استشارة طبيب الأطفال قبل سفر الرضيع، لاسيما خلال الأسابيع الأولى من الولادة. فالأطفال الذين يعانون التهابا في الأذن قد يفاقم ضغط الجو ازعاجهم وتنتابهم أوجاع غير محتملة على الطائرة.
خامسا : يفضل عدم سفر حديثي الولادة لأن أجسامهم لا تكون جاهزة بعد للتعرض لتغيرات الضغط والمناخ. ويجب الانتباه لأن المطارات والطائرات لما تضمه من جنسيات مختلفة تعد بيئة خصبة لنقل الكثير من الأمراض المعدية.
سادسا : يستحسن عدم سفر الأطفال الذين يعانون التهابا في الأذن الوسطى، أو الزكام المزمن.
سابعا : لا ينصح بعدم سفر الأطفال الخاضعين لعمليتي اللوز أو اللحمية قبل مرور 10 أيام على الجراحة درءا لتعرضهم للجفاف.
ثامنا : يجب أن تتضمن حقيبة يد الأم بخاخا يقلل احتقان الجيوب الأنفية، منعا لانسداد قناة «استاكيوس» المسؤولة عن عملية التهوية بين الأذن الوسطى والأنف.
تاسعا : عند سفر الأطفال المصابين بالربو، لابد من إبلاغ طاقم الطائرة قبل الإقلاع للتأكد من وجود كميات كافية من الأوكسيجين الصناعي للطوارئ، وعلى الأهل في هذه الحالة، أن يصطحبوا معهم الى الطائرة جهاز التنفس «نبيولايذر» nebuliser وأنبوبة الاستنشاق، بالإضافة الى بخاخ «الفنتولين».
عاشرا : محلول معالجة الجفاف مهم جدا في حالات التقيؤ المستمر والإسهال الشديد، وهنا لابد من إعطاء الطفل كميات كافية من الماء.