موني
19 Nov 2008, 03:51
http://www3.0zz0.com/2008/06/09/20/695718293.jpg
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فاكهة حرمها الإسلام
إنها تلك الفاكهة التي أحبها الناس بشراهة في زماننا هذا، وتفننوا في أكلها في كل وقت وحين...في كل مكان وكل مجال...
إنها الفاكهة التي أصبحت تسلي الناس في أوقات فراغهم، فضلا عن ساعات عملهم
إنها الفاكهة التي يأكلها الغني والفقير...
إنها الفاكهة التي حرمها الله في كتابه الكريم ووصف آكلها بأبشع صفة
ونهانا الحبيب صلى الله عليه وسلم عن أكلها
إنها
"
"
"
"
"
الغيبـــــــه
نعتها الحسن البصري بـــ"فاكهة النساء
لكن لا تقتصر علي النساء فقط، فقد أصبحت فاكهة للكل علي السواء
رجالا كانوا أم نساء
.
نعم تتضح أكثر عند النساء
ولكنها موجودة عند الرجال أيضا
فهل آن الآوان كي نحرم علي أنفسنا هذه الفاكهة
كفارة الغيبه
الغيبه من الكبائر وليس لها كفاره إلا التوبه النصوح، وهي من حقوق الآدميين، فلا تصح التوبه منها إلا بأربعة شروط هي
* الإقلاع عنها في الحال
* الندم على ما مضى منك
*العزم على ألا تعود
* واستسماح من اغتبته إجمالاً أو تفصيلاً، وإن لم تستطع، أو كان قد مات أوغاب تكثر له من الدعاء والاستغفار
دعــــــوة
تعالوا نشغل نفسنا بذكر الله بدلاً من الخوض في أعراض هذه وهذا دع الخلق للخالق
ويكفي أن الله تعالى قال فيها *ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه
هذا هو تشبيه الله وكفى
أسأل الله تعالى أن يشغلكم بطاعته ويطهر ألسنتكم من كل ما يغضبه
اللهم صلي على محمد وعلى أهله وصحله أجمعين
أستغفر الله وأتوب إليه
http://uaesm.maktoob.com/up/uploads/b553434539.jpg
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فاكهة حرمها الإسلام
إنها تلك الفاكهة التي أحبها الناس بشراهة في زماننا هذا، وتفننوا في أكلها في كل وقت وحين...في كل مكان وكل مجال...
إنها الفاكهة التي أصبحت تسلي الناس في أوقات فراغهم، فضلا عن ساعات عملهم
إنها الفاكهة التي يأكلها الغني والفقير...
إنها الفاكهة التي حرمها الله في كتابه الكريم ووصف آكلها بأبشع صفة
ونهانا الحبيب صلى الله عليه وسلم عن أكلها
إنها
"
"
"
"
"
الغيبـــــــه
نعتها الحسن البصري بـــ"فاكهة النساء
لكن لا تقتصر علي النساء فقط، فقد أصبحت فاكهة للكل علي السواء
رجالا كانوا أم نساء
.
نعم تتضح أكثر عند النساء
ولكنها موجودة عند الرجال أيضا
فهل آن الآوان كي نحرم علي أنفسنا هذه الفاكهة
كفارة الغيبه
الغيبه من الكبائر وليس لها كفاره إلا التوبه النصوح، وهي من حقوق الآدميين، فلا تصح التوبه منها إلا بأربعة شروط هي
* الإقلاع عنها في الحال
* الندم على ما مضى منك
*العزم على ألا تعود
* واستسماح من اغتبته إجمالاً أو تفصيلاً، وإن لم تستطع، أو كان قد مات أوغاب تكثر له من الدعاء والاستغفار
دعــــــوة
تعالوا نشغل نفسنا بذكر الله بدلاً من الخوض في أعراض هذه وهذا دع الخلق للخالق
ويكفي أن الله تعالى قال فيها *ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه
هذا هو تشبيه الله وكفى
أسأل الله تعالى أن يشغلكم بطاعته ويطهر ألسنتكم من كل ما يغضبه
اللهم صلي على محمد وعلى أهله وصحله أجمعين
أستغفر الله وأتوب إليه
http://uaesm.maktoob.com/up/uploads/b553434539.jpg