اسامة البروفسير
26 Sep 2008, 01:33
ألقت عناصر الشرطة في منطقة الغاب التابعة لمحافظة حماه السورية القبض على ( سامر . س )مواليد 1984 بعد شكوى مقدمة من والدته بتهمة اجراء الفعل المنافي للحشمة بشقيقته القاصر ( غادة . س ) مواليد 1996 .
وكانت ( جمانة . و ) والدة ( سامر ) قد تقدمت بشكوى لمديرية المنطقة ضد ابنها وذلك بعد أن علمت من ابنتها ( غادة ) ما فعله بها شقيقها سامر في الحمام ، حيث قام بخلع ملابسها ومارس الجنس معها ولكن دون أن يفعل ذلك بشكل كامل ( حسب ما ورد في شكوى الأم ) .
" دخول الحمام مو متل طلوعوا " ... !!!!
وفي اعترافات ( سامر ) أمام الشرطة : أكد أنه طلب من أخته ( غادة ) بعد دخوله الحمام بقصد الاستحمام أن تجلب له ملابسه ، وعندما أحضرت له الملابس طلب منها دخول الحمام ( لتدلك له ظهره ) .
ويتابع المتهم ( سامر ) القول : " ما إن بدأت أختي بتدليك ظهري حتى ثارت شهوتي (( الحيوانية )) تجاهها فطلبت منها أن تخلع بنطالها ولكنها رفضت وعندها أجبرتها على فعل ذلك بالقوة وبدأت مداعبتها ثم مجامعتها حتى أفرغت شهوتي منها ، وبعدها طلبت منها الخروج من الحمام وهددتها بالقتل ان أخبرت والدتنا بما حدث " .
تقرير الطبيب الشرعي أكد سلامة القاصر غادة من الناحيتين الشرجية والتناسلية .
وبعد احالة القضية الى القضاء قامت الأم باسقاط حقها الشخصي عن ولدها وقد غيرت اعترافاتها وكذلك فعلت ابنتها ( غادة ) المجنى عليها ، و عزت الأم تقديمها لهذه الشكوى ضد ولدها كونه يقوم بضربها وضرب شقيقته .
الا أن قرار قاضي الإحالة في حماه لم يتأثر بتغيير الأم والشقيقة لاعترافاتهما واعتبر ذلك محاولة من الأم لتخليص ولدها من فعلته والتي أكدها هو بنفسه في اعترافاته أمام الشرطة وأمام قاضي التحقيق و بالتالي فإن الجرم ثابت على ( سامر ) .
و بذلك قرر القاضي اتهامه باجراء الفعل المنافي للحشمة بقاصر دون الثانية عشرة من عمرها و ستتم محاكمته أمام محكمة الجنايات في حماه.
وكانت ( جمانة . و ) والدة ( سامر ) قد تقدمت بشكوى لمديرية المنطقة ضد ابنها وذلك بعد أن علمت من ابنتها ( غادة ) ما فعله بها شقيقها سامر في الحمام ، حيث قام بخلع ملابسها ومارس الجنس معها ولكن دون أن يفعل ذلك بشكل كامل ( حسب ما ورد في شكوى الأم ) .
" دخول الحمام مو متل طلوعوا " ... !!!!
وفي اعترافات ( سامر ) أمام الشرطة : أكد أنه طلب من أخته ( غادة ) بعد دخوله الحمام بقصد الاستحمام أن تجلب له ملابسه ، وعندما أحضرت له الملابس طلب منها دخول الحمام ( لتدلك له ظهره ) .
ويتابع المتهم ( سامر ) القول : " ما إن بدأت أختي بتدليك ظهري حتى ثارت شهوتي (( الحيوانية )) تجاهها فطلبت منها أن تخلع بنطالها ولكنها رفضت وعندها أجبرتها على فعل ذلك بالقوة وبدأت مداعبتها ثم مجامعتها حتى أفرغت شهوتي منها ، وبعدها طلبت منها الخروج من الحمام وهددتها بالقتل ان أخبرت والدتنا بما حدث " .
تقرير الطبيب الشرعي أكد سلامة القاصر غادة من الناحيتين الشرجية والتناسلية .
وبعد احالة القضية الى القضاء قامت الأم باسقاط حقها الشخصي عن ولدها وقد غيرت اعترافاتها وكذلك فعلت ابنتها ( غادة ) المجنى عليها ، و عزت الأم تقديمها لهذه الشكوى ضد ولدها كونه يقوم بضربها وضرب شقيقته .
الا أن قرار قاضي الإحالة في حماه لم يتأثر بتغيير الأم والشقيقة لاعترافاتهما واعتبر ذلك محاولة من الأم لتخليص ولدها من فعلته والتي أكدها هو بنفسه في اعترافاته أمام الشرطة وأمام قاضي التحقيق و بالتالي فإن الجرم ثابت على ( سامر ) .
و بذلك قرر القاضي اتهامه باجراء الفعل المنافي للحشمة بقاصر دون الثانية عشرة من عمرها و ستتم محاكمته أمام محكمة الجنايات في حماه.