ROLAND
26 Sep 2008, 12:42
مطالبات بمحاكمته وتعزيره
عبد الحكيم العوفي
في قصيدة تم نشرها في العديد من مواقع الشبكه العنكبوتية
لاقت استياء الكثير وردود الفعل الغاضبة لمن طالعها .
وكانت القصيدة والتي يتغزل فيها الشاعر
بالممثلة التركية وبطلة مسلسل سنوات الضياع ( لميس )
بعنوان : 'هل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها '
وكانت القصيدة تحمل الكثير من التجاوزات الدينية في الوصف والتشبيه والإساءة للعلماء
حيث شبّه الشاعر حبيبته ( لميس ) بالكعبة المشرفة في قوله :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ...... دوماً ندورُ فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا ..
إليها يا صديقي نسْتجيرُ ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ ..
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري لصاح كأنّهُ طفلٌ ...
بمسْجدهِ وبالدّارِ وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
وقوله :
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
وقد أكد الشاعر عبدالحكيم العوفي لوكالة أنباء الشعر عن صحة مانسب له
من أبيات وأكد بأنه صاحب هذه الأبيات والقصائد فعلاً
مؤكداً أنه قام بنشرها عبر أكثر من موقع إلكتروني
الحمد لله الذي عافانا
يالطيف ياربي مو صاحي دا مجنون
عبد الحكيم العوفي
في قصيدة تم نشرها في العديد من مواقع الشبكه العنكبوتية
لاقت استياء الكثير وردود الفعل الغاضبة لمن طالعها .
وكانت القصيدة والتي يتغزل فيها الشاعر
بالممثلة التركية وبطلة مسلسل سنوات الضياع ( لميس )
بعنوان : 'هل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها '
وكانت القصيدة تحمل الكثير من التجاوزات الدينية في الوصف والتشبيه والإساءة للعلماء
حيث شبّه الشاعر حبيبته ( لميس ) بالكعبة المشرفة في قوله :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ...... دوماً ندورُ فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا ..
إليها يا صديقي نسْتجيرُ ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ ..
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري لصاح كأنّهُ طفلٌ ...
بمسْجدهِ وبالدّارِ وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
وقوله :
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
وقد أكد الشاعر عبدالحكيم العوفي لوكالة أنباء الشعر عن صحة مانسب له
من أبيات وأكد بأنه صاحب هذه الأبيات والقصائد فعلاً
مؤكداً أنه قام بنشرها عبر أكثر من موقع إلكتروني
الحمد لله الذي عافانا
يالطيف ياربي مو صاحي دا مجنون