lost-angel
16 Mar 2008, 10:55
http://www.garedh.net/_img/Bath56894757-574540.JPG
تنوي السلطات المحلية في كنساس توجيه تهم في قضية غريبة، ظلت فيها امراة جالسة على مقعد مرحاض صديقها سنتين كاملتين، لدرجة ان جسدها التصق بالمقعد وهو ما دفع صديقها «اليائس» الى الاتصال بالشرطة. وقال شريف منطقة نس في كنساس براين ويبل انه يتعين توجيه اتهامات لصديق المرأة لسماحه لها بالجلوس على المرحاض لهذه الفترة الطويلة، مضيفا: «على ما يبدو، تزايدت كتلة الجلد لدى المرأة لدرجة انه فاض عن المقعد!
واكثر من ذلك ان مقعد المرحاض ظل ملتصقا بها ولم يتسن نزعه سوى في المستشفى، وفق الشريف الذي اعترف بان القصة برمتها «صعبة التصديق» ولكنها حدثت. احد الاصدقاء، ويدعى كوري ماكفارين، قال ان صديقته، وتدعى بام بابكوك (35 عاما) كانت ترفض مغادرة الحمام، فيما صديقها درج كل يوم على ان يقدم لها الطعام والشراب وهي جالسة في نفس المكان.
وشدد ماكفارين على ان اللوم لا يقع على الرجل وان الامر كان ببساطة يتعلق باختيار قامت به بابكوك.
غير ان ماكفارين اوضح ان بابكوك كانت تتجول داخل الحمام حول المرحاض وانها كانت تستحم وتغير ملابسها التي كان يجلبها لها، مضيفا انهما كانا يتبادلان الحديث وهي في ذلك الوضع وان «علاقتهما كانت عادية» باستثناء ان كل شيء كان يحدث داخل الحمام.
وعثرت الشرطة على بابكوك وهي مرتدية ملابسها وجالسة على المرحاض حيث اخبرتهم انها «على ما يرام ولا تحتاج الى اي مساعدة وانها لا تريد المغادرة».
وقالت السلطات انها ليست متأكدة من الوضع الذهني لبابكوك، في الوقت الذي ابلغ فيه صديقها المحققين ان لديها «رهاب الخروج من الحمام».
البنات دول عليهم حركات
لما تمسك تمسك غلط ههههه (مع احترامي لجميع السكان P: )
تنوي السلطات المحلية في كنساس توجيه تهم في قضية غريبة، ظلت فيها امراة جالسة على مقعد مرحاض صديقها سنتين كاملتين، لدرجة ان جسدها التصق بالمقعد وهو ما دفع صديقها «اليائس» الى الاتصال بالشرطة. وقال شريف منطقة نس في كنساس براين ويبل انه يتعين توجيه اتهامات لصديق المرأة لسماحه لها بالجلوس على المرحاض لهذه الفترة الطويلة، مضيفا: «على ما يبدو، تزايدت كتلة الجلد لدى المرأة لدرجة انه فاض عن المقعد!
واكثر من ذلك ان مقعد المرحاض ظل ملتصقا بها ولم يتسن نزعه سوى في المستشفى، وفق الشريف الذي اعترف بان القصة برمتها «صعبة التصديق» ولكنها حدثت. احد الاصدقاء، ويدعى كوري ماكفارين، قال ان صديقته، وتدعى بام بابكوك (35 عاما) كانت ترفض مغادرة الحمام، فيما صديقها درج كل يوم على ان يقدم لها الطعام والشراب وهي جالسة في نفس المكان.
وشدد ماكفارين على ان اللوم لا يقع على الرجل وان الامر كان ببساطة يتعلق باختيار قامت به بابكوك.
غير ان ماكفارين اوضح ان بابكوك كانت تتجول داخل الحمام حول المرحاض وانها كانت تستحم وتغير ملابسها التي كان يجلبها لها، مضيفا انهما كانا يتبادلان الحديث وهي في ذلك الوضع وان «علاقتهما كانت عادية» باستثناء ان كل شيء كان يحدث داخل الحمام.
وعثرت الشرطة على بابكوك وهي مرتدية ملابسها وجالسة على المرحاض حيث اخبرتهم انها «على ما يرام ولا تحتاج الى اي مساعدة وانها لا تريد المغادرة».
وقالت السلطات انها ليست متأكدة من الوضع الذهني لبابكوك، في الوقت الذي ابلغ فيه صديقها المحققين ان لديها «رهاب الخروج من الحمام».
البنات دول عليهم حركات
لما تمسك تمسك غلط ههههه (مع احترامي لجميع السكان P: )