المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : :::::::: حُ رُ و فٌ مُبَعْثَرةَ :::::::::


أمير الدموع
13 Nov 2007, 06:42
http://www.wz63.com/up/uploads/9c2acfad85.jpg (http://www.wz63.com/up)









خُلاصة هذا الجُنونْ ......

هَباءٌ فيـ طلبِ الزيادة ........

فـَ .. عنّيـ ... أريدُ الرجوعَ إلىَ رحمَ اُميـ ْ ...

فــَ هناكَ ينامُ الهُدوءْ وحيثُ ينام الهُدوء .... أنامْ ...

وَ ...

أنا قلتُ : وداعاً دهاليزَ هذهِ الحياة / الذاكرة


وَ .... أشعلتُ هنا ... فيـ هذا النهارِ شَمعةٌ لـــِ أرى قليلاً ....

لكنيـ رأيتُ الظلامَ إزدادَ ظلمةً .....



مِنْ أعماقِ تَابوتيـ اُحدثكمْ ...

عَنْ عِقمُ الحَياةِ ...

عنْ الاجدوىَ التيـ تنبعُ مِنْ آمالِ / عيون الآخرينَ .....

مرضى نَحنْ ...

وَ ...


مَرضنا الوحيدُ هُو إنَنَا نَرفضُ أنْ ....


نَشْفىْ ....


:
:
:


يَتبَعْ

:
:
:

ربما

:
:
:

lost-angel
14 Nov 2007, 09:34
امير الدموع

افتقدناك كثيراً
انت وقلمك المبدع
وكعادتك تسحرنا بعباراتك المجنونه
باحساسك العميق

فعلاً يسعدني دائماً في صومعتك خواطرك

لك مني كل التقدير

الملاك الضائع

السفير
15 Nov 2007, 05:12
والله يا صديقي الغالي ما اعرف شنو الي اريد اكوله لان كل الي كلته
مستحيل اكو كلام راح ينكال بعده وهذي شهادة مني وفعلا كلامك بغاية الروعه يا اكثر من رائع
وتقبل مروري
السفير

أمير الدموع
17 Nov 2007, 06:01
امير الدموع

افتقدناك كثيراً
انت وقلمك المبدع
وكعادتك تسحرنا بعباراتك المجنونه
باحساسك العميق

فعلاً يسعدني دائماً في صومعتك خواطرك

لك مني كل التقدير

الملاك الضائع








أيها الملاك الضائع /


يشرفني بل وَ ... يسعدني أن تكون أول المتواجدين

بينَ { ب ع ث ر ة } حروفي

حيثُ أصبحتُ لا أملكَ إلا ...


أحلامٌ مُنهارةٌ
قلبٌ كـ سير
جرحٌ ينزفْ
روحٌ يأكلها اليأسْ
رغبةٌ عارمة فيـ أنْ أضمكِ إلى صدريْ
تَطردها رغبةٌ أقوى فيـ أن أتلذذ بـ إرتشافِ دموعكِ
ينهار جدارَ الصمتْ
يَستيقظ الناسْ
وشَيئاً فـ شيئأ أخلعُ ذاكرتي

الفرحُ يتحرشَ بي
يَصفعه الحزنُ على وجههِ مشهراً أمامهُ وثيقةَ إمتلاكهُ لي
صرتُ للحزن أحدَ مقتنياتهِ
فهلْ تعودينْ !
لعلكَ يا غابةٌ مِنْ ثمارِ السكينة تَضمينَ قلبي
فـ يولدُ الأمان ويَنقشع ضبابَ الخوفْ عنْ دهاليزَ روحي

هو الليلُ يأتيْ
لـ يضخمَ إحساسنا بـ الفراقْ
لـ يسخر مِنْ قولنا يوماً عِشقنا لا يعترفُ بـ الفراق
وجمرُ الرحيلُ يستعر فيـ نبضٍ لا يعترفُ إلا بـ إسمكِ
مهدٌ مِنَ الأحلامْ
غيبوبةٌ نَسجتها منْ حروفٌ مُبعثرةٌ
حلمٌ يعدني بـ لقاءٍ
حتى إذا ما متُ بينَ يديكِ غطيني
لهباً على بُركان . . . .
ناراً ونَسجاً مِنْ خيالاتِ اللقاءِ الضائعة
ذكرى و ...لمسةٌ أخيرة
.
.
أتمنى ...

أنْ لاتكونَ الأخيرة

::
::
::
.