lost-angel
18 Aug 2007, 09:54
تعيش المطربة اللبنانية مروى الشهيرة بـ"مطربة الحمبولي" حالة اكتئاب شديدة، بعد محاولة الجمهور الذي كانت تغني له التحرش الجنسي بها في إحدى الحفلات في الإسكندرية شمال مصر.
واستطاع الأمن المصري إنقاذ مروى من بين أيدي بعض الشباب الذين صعدوا على مسرح في شاطئ النخيل في الإسكندرية، وحاولوا ملامسة جسدها، خاصة أنها كانت ترتدي ملابس مثيرة أثناء وصلتها الغنائية، بحسب أحد الحاضرين في الحفل.
وبدأت المشكلة عندما صعدت مروى إلى المسرح بفستان مثير تبرز من خلاله مفاتنها، وقامت بغناء أشهر أغنيتها مثل "الصراحه راحه" و"امه نعيمه" و"مطرب حامبولي"، وفي الوقت الذي تفاعل معها الجمهور من الشباب، صعد بعض الحاضرين إلى خشبة المسرح في محاولة للتحرش بها جنسيا وسط فشل حراسها "البودي جارد" في منعهم، الأمر الذي دفع الشرطة إلى التدخل لإنقاذ مروى من الأيادي التي امتدت لملامسة جسدها.
ودخلت مروى بعد ذلك في حالة بكاء شديدة حتى كادت أن تصاب بالإغماء، وأثر الحادث، تم الاتصال بالمطربة شذى لإخبارها بما حدث، ورفضت الحضور إلى المسرح للغناء بعد مروى، مما جعل الجمهور يحتج مطالبا بما دفعه من تذاكر.
مروى في حالة حالة بكاء بعد الحادث ويبدو أن الحفل الذي أقامته إحدى الشركات الخاصة على شاطئ النخيل كاد ألا يبدأ أصلا عندما احتج عمال الإضاءة والصوت بسبب طلبهم الحصول على أجرهم، مما تسبب في تأخير الحفل حتى أن مروى كانت تنوي الانسحاب بعد الانتظار لفترة طويلة.
واستطاع الأمن المصري إنقاذ مروى من بين أيدي بعض الشباب الذين صعدوا على مسرح في شاطئ النخيل في الإسكندرية، وحاولوا ملامسة جسدها، خاصة أنها كانت ترتدي ملابس مثيرة أثناء وصلتها الغنائية، بحسب أحد الحاضرين في الحفل.
وبدأت المشكلة عندما صعدت مروى إلى المسرح بفستان مثير تبرز من خلاله مفاتنها، وقامت بغناء أشهر أغنيتها مثل "الصراحه راحه" و"امه نعيمه" و"مطرب حامبولي"، وفي الوقت الذي تفاعل معها الجمهور من الشباب، صعد بعض الحاضرين إلى خشبة المسرح في محاولة للتحرش بها جنسيا وسط فشل حراسها "البودي جارد" في منعهم، الأمر الذي دفع الشرطة إلى التدخل لإنقاذ مروى من الأيادي التي امتدت لملامسة جسدها.
ودخلت مروى بعد ذلك في حالة بكاء شديدة حتى كادت أن تصاب بالإغماء، وأثر الحادث، تم الاتصال بالمطربة شذى لإخبارها بما حدث، ورفضت الحضور إلى المسرح للغناء بعد مروى، مما جعل الجمهور يحتج مطالبا بما دفعه من تذاكر.
مروى في حالة حالة بكاء بعد الحادث ويبدو أن الحفل الذي أقامته إحدى الشركات الخاصة على شاطئ النخيل كاد ألا يبدأ أصلا عندما احتج عمال الإضاءة والصوت بسبب طلبهم الحصول على أجرهم، مما تسبب في تأخير الحفل حتى أن مروى كانت تنوي الانسحاب بعد الانتظار لفترة طويلة.