♥` α м α η ι~
07 Jun 2011, 03:50
اختبار: هل أنت شخصية اعتمادية؟؟!!
هل تتصفين بالسلبية والخمول،
تعتمدين على الآخرين ولا تستطيعين إنجاز أي عمل وحدك؟
أم أنك من الشخصيات المسؤولة التي تعتمد على نفسها، وتتحمل تبعة ما تقول وتفعله وتنجزه على خير وجه؟
أو ربما تقترحين جديدا مُتخذة الخطوة الأولى؟
الاختبار يضع لك سمات الشخصية الاعتمادية dependant» personality»،
ومن علاماتك تتعرفين على موقفك منها.
السؤال الأول: تُبدعين وحدك دائما، ولا تنتظرين من الآخرين أن يتخذوا الخطوة الأولى!
< دائما < نادرا
السؤال الثاني: تقومين بإنجاز أي مهمة سهلة أو صعبة، ومرات كثيرة تبادرين بفكرة أو اقتراح جديد!
< دائما < أحيانا قليلة
السؤال الثالث:
تأخذين المبادرة الأولى، وإن لم تتمكني تقومين بالدور الثاني.
< دائما < نادرا
السؤال الرابع: لا تستعينين بالآخرين، ولا تأخذين رأيهم، خاصة في أمورك الشخصية.
< نعم < العكس صحيح
السؤال الخامس: تعترضين إن لم تعجبك الفكرة أو المشروع، ولا تنساقين لرأي الغالبية.
< كثيرا < نادرا
السؤال السادس: تتمتعين بالثقة في النفس، والقدرة على المواجهة والمبادرة.
< دائما < أحيانا قليلة
السؤال السابع: المحيطون بك يقدرونك ويدفعونك لتولي مسؤولية كبيرة.
< دائما < نادرا
السؤال الثامن: تملكين القدرة على قيادة أي مجموعة لعمل شاق أو رحلة سياحية أو تنفيذ مشروع ما.
< نعم < لا
السؤال التاسع: تستطعين القيام بالدور الأول والمسؤولية الأولى بلا تقصير.
< نعم < لا
السؤال العاشر: تواجهين الناس ولا تختبئين،
وتتركين لهم الفرصة لمتابعة إنجازاتك.
< نعم < العكس!
السؤال الحادي عشر: يكلفونك بأعمال ضخمة،
ويكون لك الحق في التعديل واتخاذ القرارات منفردة.
< دائما < نادرا
النتائج
نعم..
شخصية اعتمادية
إن كانت الغالبية في إجاباتك (نادرا، العكس، لا، أحيانا)؛
فأنت شخصية اعتمادية، تفتقدين الثقة في نفسك، ما تقولين وما تفعلين،
ومن هنا كان رفضك لتحمل أي مسؤولية تُلقى عليك،
وربما لخوفك من عدم إتمامها كما ينبغي. ودائما ما تنتظرين قيام الغير بالخطوة والكلمة والمبادرة الأولى،
ولا تستطيعين الإنجاز وحدك أوعرض أي إضافة جديدة،
ولهذا تقفين في الصفوف الخلفية مع الشخصيات العادية، التقليدية، التي لا تنطق بتعديل، ولا تنفرد برأي مخالف.
أنت تقتربين من سمات الشخصية الاعتمادية،
تلك التي تفتقد القدرة على الإنجاز وتحقيق المطلوب، حتى ولو كان في نطاق ذاتها،
خصوصياتها، علاقاتها، دراستها، عملها،
والخوف أن يمتد أسلوب الاعتمادية إلى رباط الزوجية، فلا تملكين زمام الأمور في رسم حياتك وعلاقتك بزوجك وأبنائك.
نصيحتنا:
صعب على الإنسان ألا يملك قرار نفسه!
أن يترك الآخرين ليمسكوا بخيوط شخصيته معتمدة عليهم، مرتكزة على قدراتهم في تحقيق ما تريدين وما تحلمين.
شخصية مسؤولة
إن كانت الغالبية في إجاباتك إيجابية (نعم، دائما، كثيرا)؛
فأنت شخصية يعتمد عليها، مسؤولة تتحملين ما يُلقى عليك، تنجزينها بنجاح وتفوق عال،
صغيرة كانت أو كبيرة، وهذا نابع من ثقتك في نفسك،
وإيمانك بقدراتك الذهنية والاجتماعية والعملية، التي تصل بك إلى المبادرة وطرح الاقتراحات الجديدة
التي تساعد على النمو والتطور، وعلى أقل تقدير لا تتنازلين عن القيام بالدور الثاني
في أي مشروع تكلفين به، وهذه الاستقلالية تمتد إلى علاقتك بالآخرين
-أيضا- محتفظة بمشاكلك الخاصة لك وحدك، والملاحظ أنهم يعرفون صفاتك الاستقلالية،
فيوكلون إليك المسؤوليات الكبيرة تنجزينها،
وتقودينها إلى الأفضل بقراراتك التعديلية وانتهائك منها دون تأخير.
نصيحتنا:
الاستقلالية في الرأي، والاعتماد على النفس سمات لا تتوافر لكثيرين،
فحافظي عليها ونميها بخوض تجارب جديدة، وربما بالمخاطرة لكسب المزيد من الخبرة.
هل تتصفين بالسلبية والخمول،
تعتمدين على الآخرين ولا تستطيعين إنجاز أي عمل وحدك؟
أم أنك من الشخصيات المسؤولة التي تعتمد على نفسها، وتتحمل تبعة ما تقول وتفعله وتنجزه على خير وجه؟
أو ربما تقترحين جديدا مُتخذة الخطوة الأولى؟
الاختبار يضع لك سمات الشخصية الاعتمادية dependant» personality»،
ومن علاماتك تتعرفين على موقفك منها.
السؤال الأول: تُبدعين وحدك دائما، ولا تنتظرين من الآخرين أن يتخذوا الخطوة الأولى!
< دائما < نادرا
السؤال الثاني: تقومين بإنجاز أي مهمة سهلة أو صعبة، ومرات كثيرة تبادرين بفكرة أو اقتراح جديد!
< دائما < أحيانا قليلة
السؤال الثالث:
تأخذين المبادرة الأولى، وإن لم تتمكني تقومين بالدور الثاني.
< دائما < نادرا
السؤال الرابع: لا تستعينين بالآخرين، ولا تأخذين رأيهم، خاصة في أمورك الشخصية.
< نعم < العكس صحيح
السؤال الخامس: تعترضين إن لم تعجبك الفكرة أو المشروع، ولا تنساقين لرأي الغالبية.
< كثيرا < نادرا
السؤال السادس: تتمتعين بالثقة في النفس، والقدرة على المواجهة والمبادرة.
< دائما < أحيانا قليلة
السؤال السابع: المحيطون بك يقدرونك ويدفعونك لتولي مسؤولية كبيرة.
< دائما < نادرا
السؤال الثامن: تملكين القدرة على قيادة أي مجموعة لعمل شاق أو رحلة سياحية أو تنفيذ مشروع ما.
< نعم < لا
السؤال التاسع: تستطعين القيام بالدور الأول والمسؤولية الأولى بلا تقصير.
< نعم < لا
السؤال العاشر: تواجهين الناس ولا تختبئين،
وتتركين لهم الفرصة لمتابعة إنجازاتك.
< نعم < العكس!
السؤال الحادي عشر: يكلفونك بأعمال ضخمة،
ويكون لك الحق في التعديل واتخاذ القرارات منفردة.
< دائما < نادرا
النتائج
نعم..
شخصية اعتمادية
إن كانت الغالبية في إجاباتك (نادرا، العكس، لا، أحيانا)؛
فأنت شخصية اعتمادية، تفتقدين الثقة في نفسك، ما تقولين وما تفعلين،
ومن هنا كان رفضك لتحمل أي مسؤولية تُلقى عليك،
وربما لخوفك من عدم إتمامها كما ينبغي. ودائما ما تنتظرين قيام الغير بالخطوة والكلمة والمبادرة الأولى،
ولا تستطيعين الإنجاز وحدك أوعرض أي إضافة جديدة،
ولهذا تقفين في الصفوف الخلفية مع الشخصيات العادية، التقليدية، التي لا تنطق بتعديل، ولا تنفرد برأي مخالف.
أنت تقتربين من سمات الشخصية الاعتمادية،
تلك التي تفتقد القدرة على الإنجاز وتحقيق المطلوب، حتى ولو كان في نطاق ذاتها،
خصوصياتها، علاقاتها، دراستها، عملها،
والخوف أن يمتد أسلوب الاعتمادية إلى رباط الزوجية، فلا تملكين زمام الأمور في رسم حياتك وعلاقتك بزوجك وأبنائك.
نصيحتنا:
صعب على الإنسان ألا يملك قرار نفسه!
أن يترك الآخرين ليمسكوا بخيوط شخصيته معتمدة عليهم، مرتكزة على قدراتهم في تحقيق ما تريدين وما تحلمين.
شخصية مسؤولة
إن كانت الغالبية في إجاباتك إيجابية (نعم، دائما، كثيرا)؛
فأنت شخصية يعتمد عليها، مسؤولة تتحملين ما يُلقى عليك، تنجزينها بنجاح وتفوق عال،
صغيرة كانت أو كبيرة، وهذا نابع من ثقتك في نفسك،
وإيمانك بقدراتك الذهنية والاجتماعية والعملية، التي تصل بك إلى المبادرة وطرح الاقتراحات الجديدة
التي تساعد على النمو والتطور، وعلى أقل تقدير لا تتنازلين عن القيام بالدور الثاني
في أي مشروع تكلفين به، وهذه الاستقلالية تمتد إلى علاقتك بالآخرين
-أيضا- محتفظة بمشاكلك الخاصة لك وحدك، والملاحظ أنهم يعرفون صفاتك الاستقلالية،
فيوكلون إليك المسؤوليات الكبيرة تنجزينها،
وتقودينها إلى الأفضل بقراراتك التعديلية وانتهائك منها دون تأخير.
نصيحتنا:
الاستقلالية في الرأي، والاعتماد على النفس سمات لا تتوافر لكثيرين،
فحافظي عليها ونميها بخوض تجارب جديدة، وربما بالمخاطرة لكسب المزيد من الخبرة.