♥` α м α η ι~
03 Apr 2011, 09:02
النمل الأبيض يسرق الأموال:crying:
استمعوا إلى هذه النصيحة وانتبهوا جيدا.. من اليوم فصاعدا لا تحافظوا على نقودكم وأموالكم من اللصوص فقط، بل ضعوها في مكان امن يقيها من النمل، نعم النمل الأبيض، فكما يبدو يشكل النمل الأبيض أكبر لص، سيطيح بأموالكم جميعا!
وفعلا، خسر رجل هندي كل ثروته بعد أن أكل النمل الأبيض كل مدخراته وبات مفلساً بكل ما للكلمة من معنى. وكما يبدو فان دواريكا براساد الذي يبلغ من العمر ستين عاماً خسر زوجته وماله، إذ تركته زوجته وحيداً واكتشف أيضا ان ما ادخره في خزنة فرع نايا تولا التابع للمصرف الهندي المركزي قد اختفى بكاملة، والواقع انه لم يسرق وإنما أكله النمل الأبيض.
وهكذا عندما فتح براساد الخزنة وجد ان النمل الأبيض أكل المال والوثائق المهمة أيضاً حتى انه انقض على الذهب والفضة الموجودين وسرق منها لمعانها ورونقها.
وقد صرح براساد انه احتفظ في الخزنة بمبلغ 11 ألف دولار بالإضافة إلى شهادات واوراق قيمة وجواهر ذهبية وفضية تقدر قيمتها بحوالي 6 آلاف دولار، الا أنها جميعها اختفت!
وأطلع براساد السلطات على ما وجده، وما فعله النمل الأبيض، لكن المسؤولين أشاروا إلى تحذير وضع على حائط قرب الخزنة يطالب فيه ال**ائن بإخراج كل الوثائق من الخزنات لأن النمل الأبيض يتلفها، لكن براساد لم يكن يزور المصرف ولم ير التحذير، وبناء على هذا وعدم علم مدراء الفرع بالمبلغ الموجود داخل كل الخزنات، رفض مدير الفرع تقديم تعويضا للرجل الحزين
الوردة السوداء.. سحر وجمال غامض
لا بد أن خطرت ببالكم الأسئلة "هل توجد وردة سوداء أصلا؟" أو " ما هي الوردة السوداء"؟ وغيرها من التساؤلات حال قرائتكم للعنوان.. اعلموا أنكم فعلا صادقين، إذ أن هذا النوع من الورود نادر جدا، الا أنه تم اكتشافه مؤخرا أو "استحضاره" على الأدق على يد مجموعة من العلماء..
وأخيرا، هدأت موجة المنافسة بين مهندسي الجينات النباتية للبحث عن وسيلة ممكنة لانتاج النوع النادر الذي بقي مكانه شاغرا في سلسلة الالوان الجميلة لانواع الزهور والورود الملونة، وهو اللون الاسود، حيث وجد العلماء الفيتناميون ذلك النوع الذي ظهر وسيما بين قرائنه من الزهور والورود الاخرى، وكأنه قد جاء الى هذه المنطقة الجبلية الوعرة من حدائق الجنة.
لقد اكتشفت اخيرا "الوردة السوداء" التي تدعى باللغة اللاتينية Aspidistera nicdai كنوع نادر وجديد من انواع الورود في مرتفعات "آناميا" وسط احد المضايق الجبلية النباتية في فيتنام.
الوردة سوداء كأنها الظلام، ويتماوج في وسطها لون سماوي عميق الظلمة، يزيدها جمالا وسحرا، وقد اثار هذا الاكتشاف اهتمام الاوساط العلمية في مختلف بلدان العالم، الامر الذي اعتبره بعض المختصين في علم النبات، اكتشافا مهما من شأنه ان يحرك عالم المختبرات لتطوير انواع اخرى شبيهة بهذه الاصناف في المستقبل. وفي الموقع نفسه، اكتشف العلماء الفيتناميون 13 نوعا من النباتات الاخرى ونوعين من الفراشات النادرة وثلاثة انواع من الورود الحمراء غير المعروفة من قبل، اضافة الى اصناف حيوانية ونباتية اخرى يجري تشخيصها علميا قبل الاعلان عنها.
العثور على نقود عربية من عصر الفايكينج!
عثر علماء آثار سويديون على 470 قطعة نقود فضية عربية ترجع الى عصر الفايكينج، في مقبرة تعود الى بداية العصر الحديدي ، ويعود تاريخ هذه النقود الى ما بين القرن السابع والتاسع الميلاديين، حين عرف التجار من الفايكينج بكثرة الأسفار.
وقد صك معظم القطع النقدية، بحسب ما جاء في الـ BBC، في دمشق وبغداد ولكن جاء بعضها من شمال افريقيا وبلاد فارس حسب ما أفادت به عالمة الآثار كارين بيكمنثور.
وتم العثور على هذه القطع النقدية بينما كان فريق من "الهيئة السويدية للتراث الوطني" يعمل على ازالة ركام من الحجارة فعثروا على بعض القطع النقدية، ثم تابعوا الحفر ووجدوا مزيدا منها.
ويذكر أن الفايكينج عرفوا بالسفر الى منطقة البلطيق وروسيا من أواخر القرن الثامن الى القرن الحادي عشر، ولكنهم وصلوا أيضا الى شمال افريقيا والقسطنطينية. كما ولم يتم العثور على شيء شبيه في هذه البقعة من السويد منذ الثمانينات من القرن التاسع عشر.
تحياتي للجميعْ~ْ~
استمعوا إلى هذه النصيحة وانتبهوا جيدا.. من اليوم فصاعدا لا تحافظوا على نقودكم وأموالكم من اللصوص فقط، بل ضعوها في مكان امن يقيها من النمل، نعم النمل الأبيض، فكما يبدو يشكل النمل الأبيض أكبر لص، سيطيح بأموالكم جميعا!
وفعلا، خسر رجل هندي كل ثروته بعد أن أكل النمل الأبيض كل مدخراته وبات مفلساً بكل ما للكلمة من معنى. وكما يبدو فان دواريكا براساد الذي يبلغ من العمر ستين عاماً خسر زوجته وماله، إذ تركته زوجته وحيداً واكتشف أيضا ان ما ادخره في خزنة فرع نايا تولا التابع للمصرف الهندي المركزي قد اختفى بكاملة، والواقع انه لم يسرق وإنما أكله النمل الأبيض.
وهكذا عندما فتح براساد الخزنة وجد ان النمل الأبيض أكل المال والوثائق المهمة أيضاً حتى انه انقض على الذهب والفضة الموجودين وسرق منها لمعانها ورونقها.
وقد صرح براساد انه احتفظ في الخزنة بمبلغ 11 ألف دولار بالإضافة إلى شهادات واوراق قيمة وجواهر ذهبية وفضية تقدر قيمتها بحوالي 6 آلاف دولار، الا أنها جميعها اختفت!
وأطلع براساد السلطات على ما وجده، وما فعله النمل الأبيض، لكن المسؤولين أشاروا إلى تحذير وضع على حائط قرب الخزنة يطالب فيه ال**ائن بإخراج كل الوثائق من الخزنات لأن النمل الأبيض يتلفها، لكن براساد لم يكن يزور المصرف ولم ير التحذير، وبناء على هذا وعدم علم مدراء الفرع بالمبلغ الموجود داخل كل الخزنات، رفض مدير الفرع تقديم تعويضا للرجل الحزين
الوردة السوداء.. سحر وجمال غامض
لا بد أن خطرت ببالكم الأسئلة "هل توجد وردة سوداء أصلا؟" أو " ما هي الوردة السوداء"؟ وغيرها من التساؤلات حال قرائتكم للعنوان.. اعلموا أنكم فعلا صادقين، إذ أن هذا النوع من الورود نادر جدا، الا أنه تم اكتشافه مؤخرا أو "استحضاره" على الأدق على يد مجموعة من العلماء..
وأخيرا، هدأت موجة المنافسة بين مهندسي الجينات النباتية للبحث عن وسيلة ممكنة لانتاج النوع النادر الذي بقي مكانه شاغرا في سلسلة الالوان الجميلة لانواع الزهور والورود الملونة، وهو اللون الاسود، حيث وجد العلماء الفيتناميون ذلك النوع الذي ظهر وسيما بين قرائنه من الزهور والورود الاخرى، وكأنه قد جاء الى هذه المنطقة الجبلية الوعرة من حدائق الجنة.
لقد اكتشفت اخيرا "الوردة السوداء" التي تدعى باللغة اللاتينية Aspidistera nicdai كنوع نادر وجديد من انواع الورود في مرتفعات "آناميا" وسط احد المضايق الجبلية النباتية في فيتنام.
الوردة سوداء كأنها الظلام، ويتماوج في وسطها لون سماوي عميق الظلمة، يزيدها جمالا وسحرا، وقد اثار هذا الاكتشاف اهتمام الاوساط العلمية في مختلف بلدان العالم، الامر الذي اعتبره بعض المختصين في علم النبات، اكتشافا مهما من شأنه ان يحرك عالم المختبرات لتطوير انواع اخرى شبيهة بهذه الاصناف في المستقبل. وفي الموقع نفسه، اكتشف العلماء الفيتناميون 13 نوعا من النباتات الاخرى ونوعين من الفراشات النادرة وثلاثة انواع من الورود الحمراء غير المعروفة من قبل، اضافة الى اصناف حيوانية ونباتية اخرى يجري تشخيصها علميا قبل الاعلان عنها.
العثور على نقود عربية من عصر الفايكينج!
عثر علماء آثار سويديون على 470 قطعة نقود فضية عربية ترجع الى عصر الفايكينج، في مقبرة تعود الى بداية العصر الحديدي ، ويعود تاريخ هذه النقود الى ما بين القرن السابع والتاسع الميلاديين، حين عرف التجار من الفايكينج بكثرة الأسفار.
وقد صك معظم القطع النقدية، بحسب ما جاء في الـ BBC، في دمشق وبغداد ولكن جاء بعضها من شمال افريقيا وبلاد فارس حسب ما أفادت به عالمة الآثار كارين بيكمنثور.
وتم العثور على هذه القطع النقدية بينما كان فريق من "الهيئة السويدية للتراث الوطني" يعمل على ازالة ركام من الحجارة فعثروا على بعض القطع النقدية، ثم تابعوا الحفر ووجدوا مزيدا منها.
ويذكر أن الفايكينج عرفوا بالسفر الى منطقة البلطيق وروسيا من أواخر القرن الثامن الى القرن الحادي عشر، ولكنهم وصلوا أيضا الى شمال افريقيا والقسطنطينية. كما ولم يتم العثور على شيء شبيه في هذه البقعة من السويد منذ الثمانينات من القرن التاسع عشر.
تحياتي للجميعْ~ْ~