♥` α м α η ι~
08 Mar 2011, 04:51
ســـلامـَِ عليكِْـْمِـًٍَِ ورٍِحمِـَِْ اللـَِهِـٍِ وبركـــــــــِأتِهـَِ~~ِ~ْْ} :074:
:036:
أخواتي هذه القصة تفاصيلها هامه حدثني بها احد المشرفين على مغاسل الموتى قال بإيجــاز لي :انه جيئ لهم بفتاة تبلغ من العمر تقريباً 15عاماً
يقول هذا الأخ المشرف على مغسلة الأموات انه سأل والدها عن سبب وفاتها لأنها كانت صغيرة السن قال وكان هذا في شهر رمضان
يقول والدها : أني رجعت من المسجد بعد صلاة العصر فدخلت البيت وجلست في المجلس المعتاد وجلست والدتهـا فدخلت علينا بنيتي هذي ويقول والدها انها كانت حافظه لكتاب الله تحفظ من كتاب 27 جزاءً وكانت أعظم لدى هذه الفتاة أن تختم القرآن في هذا الشهر شهر رمضان المبارك وقد وصلت إلى سورة البقرة
يقول عنها أبوها أن هذه الفتاة كانت طائعة لله محافظه على صلاتها بارة بي وبأمها كثيرة التلاوة للقرآن الكريم في البيت
بصوتها الندي الشجي يقول ذات يوم استأذنت منهما وقبلت رأس والدها ووالدتها ثم صعدت إلى غرفتها وقبيل أذان المغرب نادها أبوها لكي تعد الإفطار مع والدتها كعادتها ثم صعد والدها إلى غرفتها وجدها والدها ساجدة والمصحف جانبها وقف الوالد ينتظر لعلها تنتهي من سجدتها وحينئذ خاف الوالد عليها فجثا على ركبتيه وأصبح يناديها بنيتي !! بنيتي !! فلم ترد عليه فمد يده فحركها فسقطت معلنة خروجها من الدنيا لكن في أحسن حال لقد ماتت هذه الفتاة قائمة ساجدة حافظه لكتاب الله في أحسن صوره
وأكرم خاتمه في اطهر بقعه في مصلاها نعم في مصلاها لقد قبيل الإفطار في شهر رمضان المبارك ..
تحياتي للجميع~~~
:036:
أخواتي هذه القصة تفاصيلها هامه حدثني بها احد المشرفين على مغاسل الموتى قال بإيجــاز لي :انه جيئ لهم بفتاة تبلغ من العمر تقريباً 15عاماً
يقول هذا الأخ المشرف على مغسلة الأموات انه سأل والدها عن سبب وفاتها لأنها كانت صغيرة السن قال وكان هذا في شهر رمضان
يقول والدها : أني رجعت من المسجد بعد صلاة العصر فدخلت البيت وجلست في المجلس المعتاد وجلست والدتهـا فدخلت علينا بنيتي هذي ويقول والدها انها كانت حافظه لكتاب الله تحفظ من كتاب 27 جزاءً وكانت أعظم لدى هذه الفتاة أن تختم القرآن في هذا الشهر شهر رمضان المبارك وقد وصلت إلى سورة البقرة
يقول عنها أبوها أن هذه الفتاة كانت طائعة لله محافظه على صلاتها بارة بي وبأمها كثيرة التلاوة للقرآن الكريم في البيت
بصوتها الندي الشجي يقول ذات يوم استأذنت منهما وقبلت رأس والدها ووالدتها ثم صعدت إلى غرفتها وقبيل أذان المغرب نادها أبوها لكي تعد الإفطار مع والدتها كعادتها ثم صعد والدها إلى غرفتها وجدها والدها ساجدة والمصحف جانبها وقف الوالد ينتظر لعلها تنتهي من سجدتها وحينئذ خاف الوالد عليها فجثا على ركبتيه وأصبح يناديها بنيتي !! بنيتي !! فلم ترد عليه فمد يده فحركها فسقطت معلنة خروجها من الدنيا لكن في أحسن حال لقد ماتت هذه الفتاة قائمة ساجدة حافظه لكتاب الله في أحسن صوره
وأكرم خاتمه في اطهر بقعه في مصلاها نعم في مصلاها لقد قبيل الإفطار في شهر رمضان المبارك ..
تحياتي للجميع~~~