كريمة قشطة
11 Jul 2007, 05:17
المرأة الدلو
أساس طبع المرأة المولودة في برج الدلو التناقض سواء في الحب أو في غيره من الميادين . لكن تناقضها هذا يظهر بوجه خاص في الحب حيث تستطيع الجمع بين الإخلاص التام و قلة الاهتمام و عدم الارتباط في آن واحد . و لا غرابة في الأمر ما دام الهواء عنصرها كما يؤكد علماء الفلك .
المرأة في برج الدلو مرتبطة من الوجهة العاطفية بكل إنسان و بالتالي بلا أحد . صحيح أنها رقيقة في الحب , و لكنها تبدو غامضة متكتمة , فلا هي موجودة تماما مع من تحب و لا هي غائبة عنه تماما . إن أقدس الأشياء في نظرها حريتها و صداقاتها المتعددة و مشاريعها الكثيرة . فإذا نوى الرجل أن يسعد بقربها عليه أن يرخي زمام حريتها و ألا يتذمر إذا خطر ببالها العودة إلى الدراسة أو الالتحاق بجمعية أو السفر إلى مكان ناء يتيح لها التأمل و الاستجمام . مقابل ذلك تتمتع هذه المرأة بخصال حميدة لا يسع الرجل سوى الإعجاب بها . يكفي أن المال في نظرها شيء ثانوي إذا قورن بغيره من أسس السعادة , و أن غايتها الأساسية إيصال زوجها إلى أعلى مراتب النجاح و المكانة الاجتماعية , وأن في استطاعتها التكيف لجميع الأوساط و الطبقات دون التخلي عن رقتها و ذكائها اللذين منحتها إياهما الطبيعة .
المرأة في برج الدلو قليلة الانفعال في الحب , تتمنى في بعض الأحيان لو تستطيع الاكتفاء بالعلاقات العذرية . و هي أيضا قليلة الغيرة , ترفض الشك فيمن تحب ما لم تلمس خيانته بنفسها . وفي هذه الحالة تشعر بالأسى العميق , و لا تتردد في الانفصال عنه مع الإبقاء على صداقته . إن الطلاق أمر سهل على هذه المرأة نظرا إلى تعدد صداقاتها و إلى طبعها الانفرادي الذي يتيح لها الاستغناء عن الرجل استغناء تاما في بعض الأحيان .
المرأة في برج الدلو أنثى جميلة جدا بل إنها – بعد مولودة برج الميزان – أجمل نساء الأبراج قاطبة . لكن جمالها من نوع خاص يطرأ عليه التغيير و التبديل . فهي تخلط بين الثياب و المناسبات الاجتماعية , ولا تتردد في الظهور بأحدث زي و تسريحة تارة و بزي قديم يعود إلى زمن جدتها تارة أخرى . تصرفها عموما يتسم بالخجل و التهذيب , و حديثها ينم عن الذكاء و اللباقة , لكن عيبها البسيط هو تنقلها المستمر من موضوع إلى آخر دون سابق إنذار .
تعتبر الأمومة في نظر هذه المرأة مرحلة دقيقة تتطلب منها التكيف و التضحية , و هي التي اعتادت أن توزع اهتمامها على جميع الناس و الأحداث . لا ريب أنها تحب أولادها و ترعاهم و لكنها تبدو دائما قليلة التعلق بهم . و لا يمنعها ذلك من أن تكون مربية فاضلة تبث فيهم روح الإخاء و التضحية , و تصغي في الوقت نفسه إلى مشاكلهم بصدر رحب و قلب مفتوح دون أن تخنقهم بعاطفتها و اهتمامها الزائدين . بالنسبة إلى الزواج تبدو هذه المرأة مترددة حائرة تسعى إلى الجمع بين الحب و الصداقة و لا تختار شريك عمرها إلا بعد تدقيق و تمحيص طويلين . من الأشياء التي تكرهها في الرجل الغيرة و حب التملك و التبذير القائم على الاستدانة أو الرهن أو ما شاكلهما .
أخيرا تتمتع هذه المرأة بحاسة سادسة تمنحها قدرة خارقة تبدو كالسحر في كثير من الأحيان .
أساس طبع المرأة المولودة في برج الدلو التناقض سواء في الحب أو في غيره من الميادين . لكن تناقضها هذا يظهر بوجه خاص في الحب حيث تستطيع الجمع بين الإخلاص التام و قلة الاهتمام و عدم الارتباط في آن واحد . و لا غرابة في الأمر ما دام الهواء عنصرها كما يؤكد علماء الفلك .
المرأة في برج الدلو مرتبطة من الوجهة العاطفية بكل إنسان و بالتالي بلا أحد . صحيح أنها رقيقة في الحب , و لكنها تبدو غامضة متكتمة , فلا هي موجودة تماما مع من تحب و لا هي غائبة عنه تماما . إن أقدس الأشياء في نظرها حريتها و صداقاتها المتعددة و مشاريعها الكثيرة . فإذا نوى الرجل أن يسعد بقربها عليه أن يرخي زمام حريتها و ألا يتذمر إذا خطر ببالها العودة إلى الدراسة أو الالتحاق بجمعية أو السفر إلى مكان ناء يتيح لها التأمل و الاستجمام . مقابل ذلك تتمتع هذه المرأة بخصال حميدة لا يسع الرجل سوى الإعجاب بها . يكفي أن المال في نظرها شيء ثانوي إذا قورن بغيره من أسس السعادة , و أن غايتها الأساسية إيصال زوجها إلى أعلى مراتب النجاح و المكانة الاجتماعية , وأن في استطاعتها التكيف لجميع الأوساط و الطبقات دون التخلي عن رقتها و ذكائها اللذين منحتها إياهما الطبيعة .
المرأة في برج الدلو قليلة الانفعال في الحب , تتمنى في بعض الأحيان لو تستطيع الاكتفاء بالعلاقات العذرية . و هي أيضا قليلة الغيرة , ترفض الشك فيمن تحب ما لم تلمس خيانته بنفسها . وفي هذه الحالة تشعر بالأسى العميق , و لا تتردد في الانفصال عنه مع الإبقاء على صداقته . إن الطلاق أمر سهل على هذه المرأة نظرا إلى تعدد صداقاتها و إلى طبعها الانفرادي الذي يتيح لها الاستغناء عن الرجل استغناء تاما في بعض الأحيان .
المرأة في برج الدلو أنثى جميلة جدا بل إنها – بعد مولودة برج الميزان – أجمل نساء الأبراج قاطبة . لكن جمالها من نوع خاص يطرأ عليه التغيير و التبديل . فهي تخلط بين الثياب و المناسبات الاجتماعية , ولا تتردد في الظهور بأحدث زي و تسريحة تارة و بزي قديم يعود إلى زمن جدتها تارة أخرى . تصرفها عموما يتسم بالخجل و التهذيب , و حديثها ينم عن الذكاء و اللباقة , لكن عيبها البسيط هو تنقلها المستمر من موضوع إلى آخر دون سابق إنذار .
تعتبر الأمومة في نظر هذه المرأة مرحلة دقيقة تتطلب منها التكيف و التضحية , و هي التي اعتادت أن توزع اهتمامها على جميع الناس و الأحداث . لا ريب أنها تحب أولادها و ترعاهم و لكنها تبدو دائما قليلة التعلق بهم . و لا يمنعها ذلك من أن تكون مربية فاضلة تبث فيهم روح الإخاء و التضحية , و تصغي في الوقت نفسه إلى مشاكلهم بصدر رحب و قلب مفتوح دون أن تخنقهم بعاطفتها و اهتمامها الزائدين . بالنسبة إلى الزواج تبدو هذه المرأة مترددة حائرة تسعى إلى الجمع بين الحب و الصداقة و لا تختار شريك عمرها إلا بعد تدقيق و تمحيص طويلين . من الأشياء التي تكرهها في الرجل الغيرة و حب التملك و التبذير القائم على الاستدانة أو الرهن أو ما شاكلهما .
أخيرا تتمتع هذه المرأة بحاسة سادسة تمنحها قدرة خارقة تبدو كالسحر في كثير من الأحيان .