moody
14 May 2010, 09:43
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم ياقماري
حبيت انزل هذا الموضوع لانو الناس صارت تستهين فيه وتقول عادي يلا ندخل في الموضوع:
بصراحه في شباب كثير وكمان حتى البنات يغيرو ملابسهم قدام اخوانهم ولا اصحابهم يفتكرو انو شي عادي!!!الا بلعكس هذا اكبر غلط هذي عوره ومايجوز احد يشوفها لاتقولواي ميانه مافي ميانه في اشياء زي كذا تلاقي الواحد يفصخ وملابسو ويغيير وعادي الوضع عندو في بعض الناي يقولو انا ماافصخ كامل انا اخلي البوكسر(السروال الصغير) واغير طيب السروال الصغير فوق الركبه مرا وبرضو هذا عوره وفي ناس تغير قدام اخوانهم ولا صحابهم بالكامل يعني يفصخ كل شئ
قال صلى الله عليه وسلم: { إن الله عز وجل حيي ستير يحب الحياء والستر}
قال تعالى (فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء)
ومن الحكم التي قيلت في شأن الحياء: ( من كساه الحياء ثوبه لم يرى الناس عيبه)
وقال الشاعر:
ورب قبيحة ما حال بيني *** وبين ركوبها إلا الحياء
وقد قال الشاعر:
إذا رزق الفتى وجهاً وقاحاً *** تقلب في الأمور كما يشاء
فمالك في معاتبة الذي لا *** حياء لوجهه إلا العناء
ذكرتلكم بعض الادله والحكم وبعض ماقاله الشعراء اكثر الناس صارت ماتستحي ولاتخجل من افعاله وتنظر الى اشياء كثير ه يكون فيها غلط انو عادي.
وكمان انو عورة الرجل من السره للركبه.
وعورة المرأه المقرر عند الفقهاء أن عورة المرأة مع المرأة هي ما بين السرة والركبة ، سواء كانت المرأة أما أو أختا أو أجنبية عنها ، فلا يحل لامرأة أن تنظر من أختها إلى ما بين السرة والركبة إلا عند الضرورة أو الحاجة الشديدة كالمداواة ونحوها .
وهذا لا يعني أن المرأة تجلس بين النساء كاشفة عن جميع بدنها إلا ما بين السرة والركبة ، فإن هذا لا تفعله إلا المتهتكات المستهترات ، أو الفاسقات الماجنات ، فلا ينبغي أن يساء فهم
قول الفقهاء : " العورة ما بين السرة والركبة " فإن كلامهم ليس فيه أن هذا هو لباس المرأة ، الذي تداوم عليه ، وتظهر به بين أخواتها وقريناتها ، فإن هذا لا يقره عقل ، ولا تدعو إليه فطرة .
بل لباسها مع أخواتها وبنات جنسها ينبغي أن يكون ساترا سابغا ، يدل على حيائها ووقارها ، فلا يبدو منه إلا ما يظهر عند الشغل والخدمة ، كالرأس والعنق والذراعين والقدمين ، على نحو ما ذكرنا في مسألة المحارم .
وانا كتبت هذا الموضوع عشان نلاقي له حل ومانسكت عن الاغلاط اللي صرنا نشوفها عادي
اتمنى التفاعل منكم وابغى ردودكم الصريحه
مع خالص حبي لكم
moody
كيفكم ياقماري
حبيت انزل هذا الموضوع لانو الناس صارت تستهين فيه وتقول عادي يلا ندخل في الموضوع:
بصراحه في شباب كثير وكمان حتى البنات يغيرو ملابسهم قدام اخوانهم ولا اصحابهم يفتكرو انو شي عادي!!!الا بلعكس هذا اكبر غلط هذي عوره ومايجوز احد يشوفها لاتقولواي ميانه مافي ميانه في اشياء زي كذا تلاقي الواحد يفصخ وملابسو ويغيير وعادي الوضع عندو في بعض الناي يقولو انا ماافصخ كامل انا اخلي البوكسر(السروال الصغير) واغير طيب السروال الصغير فوق الركبه مرا وبرضو هذا عوره وفي ناس تغير قدام اخوانهم ولا صحابهم بالكامل يعني يفصخ كل شئ
قال صلى الله عليه وسلم: { إن الله عز وجل حيي ستير يحب الحياء والستر}
قال تعالى (فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء)
ومن الحكم التي قيلت في شأن الحياء: ( من كساه الحياء ثوبه لم يرى الناس عيبه)
وقال الشاعر:
ورب قبيحة ما حال بيني *** وبين ركوبها إلا الحياء
وقد قال الشاعر:
إذا رزق الفتى وجهاً وقاحاً *** تقلب في الأمور كما يشاء
فمالك في معاتبة الذي لا *** حياء لوجهه إلا العناء
ذكرتلكم بعض الادله والحكم وبعض ماقاله الشعراء اكثر الناس صارت ماتستحي ولاتخجل من افعاله وتنظر الى اشياء كثير ه يكون فيها غلط انو عادي.
وكمان انو عورة الرجل من السره للركبه.
وعورة المرأه المقرر عند الفقهاء أن عورة المرأة مع المرأة هي ما بين السرة والركبة ، سواء كانت المرأة أما أو أختا أو أجنبية عنها ، فلا يحل لامرأة أن تنظر من أختها إلى ما بين السرة والركبة إلا عند الضرورة أو الحاجة الشديدة كالمداواة ونحوها .
وهذا لا يعني أن المرأة تجلس بين النساء كاشفة عن جميع بدنها إلا ما بين السرة والركبة ، فإن هذا لا تفعله إلا المتهتكات المستهترات ، أو الفاسقات الماجنات ، فلا ينبغي أن يساء فهم
قول الفقهاء : " العورة ما بين السرة والركبة " فإن كلامهم ليس فيه أن هذا هو لباس المرأة ، الذي تداوم عليه ، وتظهر به بين أخواتها وقريناتها ، فإن هذا لا يقره عقل ، ولا تدعو إليه فطرة .
بل لباسها مع أخواتها وبنات جنسها ينبغي أن يكون ساترا سابغا ، يدل على حيائها ووقارها ، فلا يبدو منه إلا ما يظهر عند الشغل والخدمة ، كالرأس والعنق والذراعين والقدمين ، على نحو ما ذكرنا في مسألة المحارم .
وانا كتبت هذا الموضوع عشان نلاقي له حل ومانسكت عن الاغلاط اللي صرنا نشوفها عادي
اتمنى التفاعل منكم وابغى ردودكم الصريحه
مع خالص حبي لكم
moody